الطفل المعاق له نفس الاحتياجات العميقة التى للطفل العادى، وهى أن يكون محبوباً ومرغوباً فيه. إنه يحتاج إلى الاحساس بالأمان ويحتاج إلى أن ينتمى إلى الآخرين وأن تكون علاقته بهم طيبة كما يحتاج إلى أن يكون نشطاً مبدعاً. وعندما تشبع هذه الحاجات ويصبح مدركاً للعالم حوله فسوف يعرف من يكون وما هى قدراته.
هذه الاحتياجات لا بد أن يكون الأهل على وعى بها للتمكن من التخطيط لإشباعها وهى:
1- الحاجة إلى الاستقلال: حيث يستطيع الطفل المعاق أن يتصل بالآخرين.
2- الحاجة إلى الإشراف: يجب أن تدرك الأم أن هذا الطفل يحتاج إلى الإشراف الدائم.
3- الحاجة إلى اللعب الحر والرحلات: حيث يزوده بوسيلة من أفضل الوسائل للتعبير عن نفسه.
4- الحاجة إل الصحة الجيدة: فالطفل المعاق الذى يتمتع بصحة جيدة يستطيع أن يواجه المشكلات اليومية ويحلها بسهوله.
5- الحاجة إلى الاختلاط بالمجتمع والأطفال الآخرين: حيث يساعد ذلك على النمو الاجتماعى السليم والتعاون والانتماء إلى جماعة تحميه وقت اللزوم.
6- الحاجة إلى الجو الأسرى المستقر : حيث يعطيه شعوراً بالأطمئنان والثقة بالنفس ويحميه من القلق وتوقع الخطر.
7- الحاجة إلى العلاقة الطيبة بالأم: حيث يعتبر حب الأم حجر الأساس لتوفير الصحة النفسية للطفل المعاق فالرعاية الكاملة لحاجاته الأولية تعطيه الشعور بالأمن والهدوء والاستقرار.
8- الحاجة إلى حب الوالدين: الحب للطفل المعاق.. كالحب للطفل الطبيعى.. فهو الغذاء النفسى الذى تنمو وتنفع عليه شخصيته.
1- الحاجة إلى الاستقلال: حيث يستطيع الطفل المعاق أن يتصل بالآخرين.
2- الحاجة إلى الإشراف: يجب أن تدرك الأم أن هذا الطفل يحتاج إلى الإشراف الدائم.
3- الحاجة إلى اللعب الحر والرحلات: حيث يزوده بوسيلة من أفضل الوسائل للتعبير عن نفسه.
4- الحاجة إل الصحة الجيدة: فالطفل المعاق الذى يتمتع بصحة جيدة يستطيع أن يواجه المشكلات اليومية ويحلها بسهوله.
5- الحاجة إلى الاختلاط بالمجتمع والأطفال الآخرين: حيث يساعد ذلك على النمو الاجتماعى السليم والتعاون والانتماء إلى جماعة تحميه وقت اللزوم.
6- الحاجة إلى الجو الأسرى المستقر : حيث يعطيه شعوراً بالأطمئنان والثقة بالنفس ويحميه من القلق وتوقع الخطر.
7- الحاجة إلى العلاقة الطيبة بالأم: حيث يعتبر حب الأم حجر الأساس لتوفير الصحة النفسية للطفل المعاق فالرعاية الكاملة لحاجاته الأولية تعطيه الشعور بالأمن والهدوء والاستقرار.
8- الحاجة إلى حب الوالدين: الحب للطفل المعاق.. كالحب للطفل الطبيعى.. فهو الغذاء النفسى الذى تنمو وتنفع عليه شخصيته.
.. وكما يتغذى جسمه بالطعام.. فإن نفسه تتغذى بالحب والقبول.
وأخيراً: فإن إشباع الحاجات النفسية للطفل المعاق فى الوقت المناسب لها، تنتج طفلاً سليماً قادراً على الاستفادة من عمليات التدريب المختلفة التى يتعلمها سواء فى المدرسة أو فى المنزل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق