إظهار الرسائل ذات التسميات زوج. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات زوج. إظهار كافة الرسائل
الخميس، 29 أغسطس 2013
السبت، 24 أغسطس 2013
نصائح للزوجة لكسب زوجها ونشر المحبة
ان تكون المراه زوجه وصديقه وحبيبه فتملا حياة زوجها كلها فتكون السرور قلبه والاعجاب لعقله والمتعه لسمعه والانصات لحديثه فتكون له كل نساء العالم.
* -اجعلي زوجك يحبك فان احبك زوجك كنتي له ملكة جمال العالم ولو كنت في العين عاديه...
* غيري دائما من مظهرك وكوني انيقه فالمظهر له تاثير على النفس،والاناقه المتجدده للزوج تسكر الزوج وتبدو له امراته وكانها مائة امراه..
-* انصتي الى زوجك بمحبه واعجاب حتى لو تفاخر بنفسه كطفل صغير..
* وفري الراحه لزوجك في بيته وكوني انيسة وحدته وا نسية متاعبه وهمومه..
* هناك كلمه مهمه وسهله ورائعه تسعد المراه وزوجها..وهي كمة الشكر ،فهي تملك قلب زوجها..
* انظري الى محاسن زوجك قبل عيوبه فكل انسان له محاسن وعيوب وساعديه لتخلص من عيوبه..
* اذا غضبتي من زوجك فاصمتي واغلقي فمك واحترسي من لسانك واذكري الله.. فالمراه حين تغضب تلدغ زوجها وتطعنه في مواطن ضعفه وسوف يحقد عليها ..
* ا دفعي زوجك الى الخير مااستطعتي..وادفعيه الى بر والديه وذوي رحمه..ولا تتضايقي ابدا من بره لاهله بل افرحي لانك تزوجتي رجلا اصيلا..
* كوني حمامه سلام في حياة زوجك فلا تكرهي اليه الناس وتنزعيه من الاصدقاء وتذريه وحيدا فلا تدفعك غيرتك الى قطعه من اهله فسوف يكون حاله وحيدا..
* الغيره مفتاح الطلاق والغيره في غير مكانها تسمم زوجها وتدفعه بنفسها الى الهرب منها والبحث عن غيرها ..
* الرجل لايعرف كيف يلبس في الغالب ولا كيف يقول حلو الكلام،فغردي في حياته فيبحث عنك ، واهتمي بمظهره وذكريه باوقات راحته وعلميه ان في الدنيا ماهو اهم من الاعمال واحلى من الاموال..
* لاتخلعي برقع الحياء من زوجك لان زواجك قد طال به، ولاتسترجلي وكوني انتى من الرأس حتى القدم واجعلي الحياء يصبغ خديك بالحمره، وأنظري إلى زوجك كغريب احيانا.
* اذا كنت تحسين ان كلمات الحب الزم لك من الطعام فاعلمي ان الأحترام بالنسبه للرجل أهم من كل شيء
* لا تكوني بخيله بعواطفك وحنانك إتجاهه ..
* اعتبري زوجك طفلك ودلليله واعتني به ولاتنشغلي عنه باحد اطفالك..
* كوني متفهمه لزوجك ولاتهدمي حياتك بسبب عدم تفهمك له..
* ليس جمال المراه هوفقط اناقتها بل هناك جمال الشخصيه وبالاضافة الى خفة الروح والمرح اللذان تضفيان بهما على منزلك، فسوف يستمتع زوجك بحديثك ولو تعيدينه الف مره من حلاوته ولما فيه من معرفه وثقافه.
اختيار ربي أسألك الجنة
الأحد، 10 فبراير 2013
كمين للزوجة من الزوج اون لاين
قد تكون برامج التواصل الاجتماعي نعمه. وربما تكون نقمه نوعا ما ومن أبرزها كما هو معروف تويتر والفيس بوك. والبرامج الجديدة
والمتوفرة حديثاً. المشاهير يتوافدون في هذه التقنيات. كل فيما يخصه.وكما تلاحظون اشمئزاز البعض من استخدام تلك. التقنيات. وأدارك خطورتها خوفاً من انتحال شخصيته واسمه ونشر مالايليق عنه وبالتالي لاتبقى مكانته كما كان في السابق بل اقل بكثير وذالك في نضرة مجتمعه.ومتابعيه.

وهذة القصة تروى لنا عن خطورة التوصل الاجتماعى
لم تكن شهادته هي أهم مميزاته التي أعطته فرصة التعاقد مع واحدة من أهم الشركات في أبوظبي ، بل أن شبابه المشتعل حماسا وطموحا كان الحافز الأهم لإدارة شركته لتختاره وتتعاقد معه رغم صغر سنه وخبرته القليلة ، ولم يخيب ظنهم فقد حرق أيام غربته على مذبح التميز والنجاح لنفسه ولإدارة عمله ، وكان ينتقل من مكانة إلى ما تليها علوا مرة بعد مرة دون أن ينتبه إلى أن أيام عمره تتسرب من يديه ، ولولا إلحاح والدته على تزويجه لربما كان فاته التفكير في الأمر ، ولأمضى عمره وحيدا .
وها هو في موطنه ينتقل مع والدته من منزل إلى آخر ليختار شريكة لحياته اشترط فيها أن تماثل نجاحه تألقا ، كان يريدها كما كل شيء في حياته كاملة ، فما كان يرضى في أي شيء ما هو أقل من الكمال .
وبعد بحث وطول تمنع وجدها ، كانت جميلة ، بل أكثر من فاتنة ، وكانت ابنة أسرة راقية ومتعلمة ، وعندما سأل عنها امتدح الجميع أدبها وأخلاقها ، فطلبها للزواج ، وكان من الصعب عليها أن ترفضه بمركزه وكونه مغتربا وناجحا ، فوافقت وحضرت معه إلى أبوظبي . لم يغير الزواج من حياته كثيرا ، فمازال يقضي معظم ساعات يومه في العمل ، بل أن عمله تطور وأصبح عليه أن يسافر خارج الدولة بعد أن استحدثت شركته فروعا خارجية ووضعت على عاتقه متابعتها .
تاركا زوجته التي انتزعها من أسرتها ومجتمعها وحدها في المنزل ، دون أن يفكر أنها لا تعرف في هذا البلد سواه وأنه كل أسرتها وأصدقائها . فلم تجد أمامها سوى الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي لتضيع وقتها في الحديث مع أشخاص لا تعرفهم . ما ذكرته سابقا لم يكن محاولة لتبرير ما فعلته هذه السيدة لاحقا ، ولكنه محاولة لوضع الأمور في نصابها الواقعي . سنوات قليلة مرت على هذا الزواج ، قبل أن يبدأ الزوج يسمع أقاويل عن زوجته ، فها هو أحد أصدقائه يتصل به خلال إحدى سفرياته ويخبره أنه رآها منذ دقائق في دبي ، ولكنه عندما اتصل بها أخبرته أنها تركض على كورنيش أبوظبي ، وآخر رآها تسهر في أحد الفنادق مع مجموعة من الرجال والسيدات ، رغم أنها لم تذكر له أي شيء عن هذه السهرة ، كلام كثير أشعل الشكوك بين أضلعه وكان عليه أن يتأكد .
وهداه عقله إلى وسيلة جهنمية يتأكد من خلالها من أخلاق زوجته ، فقام بعمل حساب على أحد مواقع التواصل الاجتماعي باسم وصفة وهميين ، ودخل منه إلى حساب زوجته للتقرب منها واصطيادها . لم يبذل جهدا كبيرا للإيقاع بها بالكلام المعسول الذي حرمها منه في حياتهما الزوجية الواقعية ، فسلمت له قلبها وجارته في كلامه واهتمامه ، رغم أن ذلك كان جارحا له ، ولكنه لم يفكر بأن ذلك يعبر عن مدى عطشها للحب والاهتمام ، فقرر أن يتابع تمثيليته ، وأرسل لها صور أحد معارفه على أنها صورته وطلب منها أن ترسل له صورها ، ففعلت ، بل أنها استجابت له عندما طلب منها صورا ذات طبيعة إباحية تبين فيها مفاتنها .
كان يحدثها على أنه رجل غريب وهو جالس في المنزل نفسه ، كان كل منهما جالس في ركن ويتحدث عبر الإنترنت ، فكان يحدثها ثم يسترق النظر إلى ملامحها وهي تقرأ ما يكتبه . إلى أن جاء يوم أراد فيه معرفة إلى أي حد ممكن أن تصل في خيانتها له ، فطلب منها لقاءه ، وكم كان قاتلا ردها بالموافقة ، بل طلبت منه الانتظار إلى يوم قريب سيسافر فيه زوجها كما اعتاد كل شهر ليأتيها إلى منزل الزوجية ويلتقيان بعيدا عن الأعين كما عبرت .
في تلك اللحظة فقد أعصابه وعقله وصار يصرخ بأعلى صوته ، في البداية لم تدرك سبب غضبه المفاجئ وقد كان منذ لحظة هادئا أمام جهاز حاسوبه ، وعندما فهمت ما حدث وكان يحدث ، صمتت لحظة قبل أن تطلب الطلاق ، لم تصرخ ولم تنكر ما اتهمها به ، فقط قالت له ” هذه هي أنا وإن كان ذلك لا يناسبك فطلقني ” ثم غادرت إلى إحدى غرف المنزل وأغلقت عليها الباب بالمفتاح . لم يكن الطلاق يشفي غليله ، فتوجه إلى النيابة العامة ليدعي عليها بتهمة الزنا ، ولكن لم يكن لديه ما يثبت به ذلك ، ومراسلاته الإلكترونية معها لا تثبت وفق القانون تهمة الزنا أو الخيانة الزوجية ، وليس هناك أي إجراء قانوني يمكن أن يتخذه ضدها . فكان أن قام بتطليقها وترك طفلته الوحيدة بحضانتها لأن المراسلات الإلكترونية التي قدمها لم تكن قانونا تثبت أنها غير أمينة على رعاية طفلتها
والمتوفرة حديثاً. المشاهير يتوافدون في هذه التقنيات. كل فيما يخصه.وكما تلاحظون اشمئزاز البعض من استخدام تلك. التقنيات. وأدارك خطورتها خوفاً من انتحال شخصيته واسمه ونشر مالايليق عنه وبالتالي لاتبقى مكانته كما كان في السابق بل اقل بكثير وذالك في نضرة مجتمعه.ومتابعيه.

وهذة القصة تروى لنا عن خطورة التوصل الاجتماعى
لم تكن شهادته هي أهم مميزاته التي أعطته فرصة التعاقد مع واحدة من أهم الشركات في أبوظبي ، بل أن شبابه المشتعل حماسا وطموحا كان الحافز الأهم لإدارة شركته لتختاره وتتعاقد معه رغم صغر سنه وخبرته القليلة ، ولم يخيب ظنهم فقد حرق أيام غربته على مذبح التميز والنجاح لنفسه ولإدارة عمله ، وكان ينتقل من مكانة إلى ما تليها علوا مرة بعد مرة دون أن ينتبه إلى أن أيام عمره تتسرب من يديه ، ولولا إلحاح والدته على تزويجه لربما كان فاته التفكير في الأمر ، ولأمضى عمره وحيدا .
وها هو في موطنه ينتقل مع والدته من منزل إلى آخر ليختار شريكة لحياته اشترط فيها أن تماثل نجاحه تألقا ، كان يريدها كما كل شيء في حياته كاملة ، فما كان يرضى في أي شيء ما هو أقل من الكمال .
وبعد بحث وطول تمنع وجدها ، كانت جميلة ، بل أكثر من فاتنة ، وكانت ابنة أسرة راقية ومتعلمة ، وعندما سأل عنها امتدح الجميع أدبها وأخلاقها ، فطلبها للزواج ، وكان من الصعب عليها أن ترفضه بمركزه وكونه مغتربا وناجحا ، فوافقت وحضرت معه إلى أبوظبي . لم يغير الزواج من حياته كثيرا ، فمازال يقضي معظم ساعات يومه في العمل ، بل أن عمله تطور وأصبح عليه أن يسافر خارج الدولة بعد أن استحدثت شركته فروعا خارجية ووضعت على عاتقه متابعتها .
تاركا زوجته التي انتزعها من أسرتها ومجتمعها وحدها في المنزل ، دون أن يفكر أنها لا تعرف في هذا البلد سواه وأنه كل أسرتها وأصدقائها . فلم تجد أمامها سوى الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي لتضيع وقتها في الحديث مع أشخاص لا تعرفهم . ما ذكرته سابقا لم يكن محاولة لتبرير ما فعلته هذه السيدة لاحقا ، ولكنه محاولة لوضع الأمور في نصابها الواقعي . سنوات قليلة مرت على هذا الزواج ، قبل أن يبدأ الزوج يسمع أقاويل عن زوجته ، فها هو أحد أصدقائه يتصل به خلال إحدى سفرياته ويخبره أنه رآها منذ دقائق في دبي ، ولكنه عندما اتصل بها أخبرته أنها تركض على كورنيش أبوظبي ، وآخر رآها تسهر في أحد الفنادق مع مجموعة من الرجال والسيدات ، رغم أنها لم تذكر له أي شيء عن هذه السهرة ، كلام كثير أشعل الشكوك بين أضلعه وكان عليه أن يتأكد .
وهداه عقله إلى وسيلة جهنمية يتأكد من خلالها من أخلاق زوجته ، فقام بعمل حساب على أحد مواقع التواصل الاجتماعي باسم وصفة وهميين ، ودخل منه إلى حساب زوجته للتقرب منها واصطيادها . لم يبذل جهدا كبيرا للإيقاع بها بالكلام المعسول الذي حرمها منه في حياتهما الزوجية الواقعية ، فسلمت له قلبها وجارته في كلامه واهتمامه ، رغم أن ذلك كان جارحا له ، ولكنه لم يفكر بأن ذلك يعبر عن مدى عطشها للحب والاهتمام ، فقرر أن يتابع تمثيليته ، وأرسل لها صور أحد معارفه على أنها صورته وطلب منها أن ترسل له صورها ، ففعلت ، بل أنها استجابت له عندما طلب منها صورا ذات طبيعة إباحية تبين فيها مفاتنها .
كان يحدثها على أنه رجل غريب وهو جالس في المنزل نفسه ، كان كل منهما جالس في ركن ويتحدث عبر الإنترنت ، فكان يحدثها ثم يسترق النظر إلى ملامحها وهي تقرأ ما يكتبه . إلى أن جاء يوم أراد فيه معرفة إلى أي حد ممكن أن تصل في خيانتها له ، فطلب منها لقاءه ، وكم كان قاتلا ردها بالموافقة ، بل طلبت منه الانتظار إلى يوم قريب سيسافر فيه زوجها كما اعتاد كل شهر ليأتيها إلى منزل الزوجية ويلتقيان بعيدا عن الأعين كما عبرت .
في تلك اللحظة فقد أعصابه وعقله وصار يصرخ بأعلى صوته ، في البداية لم تدرك سبب غضبه المفاجئ وقد كان منذ لحظة هادئا أمام جهاز حاسوبه ، وعندما فهمت ما حدث وكان يحدث ، صمتت لحظة قبل أن تطلب الطلاق ، لم تصرخ ولم تنكر ما اتهمها به ، فقط قالت له ” هذه هي أنا وإن كان ذلك لا يناسبك فطلقني ” ثم غادرت إلى إحدى غرف المنزل وأغلقت عليها الباب بالمفتاح . لم يكن الطلاق يشفي غليله ، فتوجه إلى النيابة العامة ليدعي عليها بتهمة الزنا ، ولكن لم يكن لديه ما يثبت به ذلك ، ومراسلاته الإلكترونية معها لا تثبت وفق القانون تهمة الزنا أو الخيانة الزوجية ، وليس هناك أي إجراء قانوني يمكن أن يتخذه ضدها . فكان أن قام بتطليقها وترك طفلته الوحيدة بحضانتها لأن المراسلات الإلكترونية التي قدمها لم تكن قانونا تثبت أنها غير أمينة على رعاية طفلتها
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)