‏إظهار الرسائل ذات التسميات صدام حسين. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صدام حسين. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 15 يوليو 2014

قاضى صدام والاعدام انتقاما

ربما يدعوه البعض انتقاما وربما اغتيالا هناك من يقول انه يستحق هذا وغيرهم يقول انه حكم بما يراه صالحا ولكن الامر الان بين يدى الله سواء اقر هذا الرجل بالحق ام كان موجها من احد الجهات
موضوع مثير للجدل اعلنت بعض صفحات التواصل الاجتماعى وصفحة النائب الاردنى ان تم اعتقال القاضى  رؤوف رشيد عبد الرحمن الذى اعلن الحكم بالاعدام على صدام حسين الرئيس الاسبق للعراق .
واعلنوا ايضا انه تم اعتقاله من قبل الثوار العراقيين القوا القبض عليه وتم اعدامه للانتقام منه للحكم على صدام حسين بالاعدام.
وقالو ايضا انه كان يحاول الهروب وهو كان يرتدى زى رقص ليهرب به.
وكانت قالت الثوار منذ سنوات انهم سوف يقتلون هذا القاضى الذى حكم بالاعدام على صدام حسين.
وها هو وقع بين ايديهم وقد اعدموه انتقاما لصدام حسين.
وهذا القاضى بعد ان حكم ع صدام بهذا الحكم تولى منصب وزير العدل لكردستان العراق لانه هوه الوحيد الذى تقدم للحكم على صدام حسين.

السبت، 12 يوليو 2014

صدام والوجبة الاخيرة



صدام حسين الرئيس العراقى السابق واحد اكبر المطلوبين سعرا وهدفا فى التاريخ الشخصية المثيرة للجدل احبه البعض وكرهه البعض بعد غزوه للكويت واستهدافه لبعض المدنيين كثيون يسردون اسباب ادت لفعلته وكثيرون يبررون هذا واخرون يقولون انه من طغاة التاريخ ولكن بلا شك فالنهاية التى انتهى بها الرئيس السابق ادت الى تعاطف الكثيرون بل وجعله من الابطال خصوصا بعد ان كانت تلك النهاية على ايدى اعدائه الامريكان وبعد محاكمة هزلية واعدام فى يوم عيد المسلمين وقد عرض الجلاد على الرئيس العراقى وجبته الاخيرة وكانت عبارة عن دجاج مشوى وسجانية دخان ولكن الرجل لم يريد تناول شيء منها لانهم كانوا فيما يبدوا دسوا فيه نوع من المهلوس اللذى قد يجعل الرئيس السابق يهتز وهو على المشنقة ووقتها قد يظن الكل انه الخوف ولكنه حرص ان تكون النهاية كما الابطال

الثلاثاء، 16 يوليو 2013

تسجيل بصوت شبيه لصدام يدعى انه حى وان من اعدم احد شبهائه



ظهور تسجيل جديد يدعى انه الرئيس صدام حسين وان من اعدم كان احد بدائل الرئيس الراحل صدام حسين وهذا التسجيل كان بصوت يشبه صوت الزعيم العربى الشهير صدام حسين وقد اثار هذا التسجيل الكثير من الجدل حول حقيقة اعدام صدام حسين فعلا ونحن هنا نورد التحقيق دون اى تعليق مننا سواء بالايجاب او النفى ونترك لكم التعليق حول حقيقة الامر وان كنا نميل الى حقيقة اعدام الزعيم صدام فعلا فهل تثبت لنا الايام ان الرجل ما زال يعيش فى احد بلدان روسيا فعلا وانه قد يعود مرة اخرى للظهور فى اى وقت
لمشاهدة الفيديو مثار الجدل من هنا


المتواجدين الان