قمة الكوميديا المختلطة بالأسى سوف تجدها هنا عندما تعلم أن البرازيلي المسكين هنريكي دوس سانتوس سعى إلى أن يكون شخصاً قريب الشهرة من “هالك” الرجل الأخضر الشهير، لتصيبه اللعنة ويواجه مخاطر صحية عديدة
سعى سانتوس البالغ من العمر 35 عاماً إلى تحقيق حلم النجومية – بالسير في شوارع فافيلا كروزيرو البرازيلي القريب من ريو جانيرو – كالرجل الأخضر خاصة أن عضلاته تساعده لهذه المهمة، فقام بتغطية نفسه بطلاء أخضر دون سابق معرفة بنوع الرش المميت الذي استخدمه.
كانت المفاجأة بعد انتهاء العرض وتحقيق النجومية وسط جيرانه وأطفال الشوارع المجاورة الذين سعوا بالتصوير مع “خليفة الرجل الأخضر” ليتوجه إلى منزله ويحاول إزاله الطلاء النجومي، ولكن الطلاء لم يزال
حاول مرات عديدة، بل عشرات المرات واستعان بوالدته في تنظيف جسده من الطلاء، ليعود إلى العبوة التي استخدمها ويكتشف أنها مادة طلاء صناعية تستخدم في طلاء صناعية التي تستخدم عادة للصواريخ الباليستية والغواصات النووية، ليقوم بالدخول على الانترنت ليجد العديد من التحذيرات التي تشير بعدم استخدام هذه المادة على الجلد لاحتوائها على فيروس مسمم، ليقوم بارتداء أكياس أثناء النوم خوفاً من عدوى من في المنزل!!.
نعم الشهره لها بريقها.. ولكن مو بتقليد الاخرين او بلفت الانظار بشكل غريب
لكن كلا منا داخله ميزه ربما تميزه عن غيره ولكن كل ما هنالك انك ربما لم تكتشفها بعد
فبدلا من تضيع الوقت في تقليد الغير للفت الانتباه .. ركز علي ما ميزك الله به عن غيرها
ارضي بما قسم الله لك.. وزد من حمدك وشكرك لله
كانت المفاجأة بعد انتهاء العرض وتحقيق النجومية وسط جيرانه وأطفال الشوارع المجاورة الذين سعوا بالتصوير مع “خليفة الرجل الأخضر” ليتوجه إلى منزله ويحاول إزاله الطلاء النجومي، ولكن الطلاء لم يزال
حاول مرات عديدة، بل عشرات المرات واستعان بوالدته في تنظيف جسده من الطلاء، ليعود إلى العبوة التي استخدمها ويكتشف أنها مادة طلاء صناعية تستخدم في طلاء صناعية التي تستخدم عادة للصواريخ الباليستية والغواصات النووية، ليقوم بالدخول على الانترنت ليجد العديد من التحذيرات التي تشير بعدم استخدام هذه المادة على الجلد لاحتوائها على فيروس مسمم، ليقوم بارتداء أكياس أثناء النوم خوفاً من عدوى من في المنزل!!.
نعم الشهره لها بريقها.. ولكن مو بتقليد الاخرين او بلفت الانظار بشكل غريب
لكن كلا منا داخله ميزه ربما تميزه عن غيره ولكن كل ما هنالك انك ربما لم تكتشفها بعد
فبدلا من تضيع الوقت في تقليد الغير للفت الانتباه .. ركز علي ما ميزك الله به عن غيرها
ارضي بما قسم الله لك.. وزد من حمدك وشكرك لله
شاهد ايضا موضوعنا المتميز
