‏إظهار الرسائل ذات التسميات نساء. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات نساء. إظهار كافة الرسائل

الاثنين، 16 سبتمبر 2013

مأساة نساء فى بعض مناطق باكستان

woman in Pakistan كيف يعامل الرجل زوجته فى بعض مناطق باكستان وخاضة فى بعض المناطق القبلية 
تتعرض المراءة الباكستانية الى أشد وأقسى انواع العقاب على يد الزوج ولا يحق لها المغادرة واذا طلبت أقل حق من حقوقها فالويل لها 



فى باكستان يشير الأنف الى شرف العائلة و العزة والكرامة وعندهم مقولة مأثورة فأذا قال الأب لابنه او زوجته مثلاً أعتنى بأنفنا فانه يعنى لا تفعل أى شئ يضر بسمعة ومصلحة العائلة .
وكما تعتبر الزوجة والابنة ملكية خاصة للرجل يحركها ويتحكم فيها كيفما شاء فله حرية قتلها وتأديبها وتشويه وجهها كيفما يترائ له من عقاب مناسب لاى خطأ أو هفوة ترتكبها والغريب بل المحزن فى الأمر فان هذا الزوج او الأب عادة ما يحكم عليه بالبراءة أو يدان بحكم مخفف اذا ما تجرات المراءة وقدمت ضده بلاغ ولذلك نجد الرجل يتمادى فى ظلمه دون رادع أو عقاب مناسب . 
فعلى سبيل المثال قام زوج بقطع أنف زوجته وتشويه وجهها فحكم عليه بالسجن عشرا شهور ولكنه تعهد بدفع تكاليف علاج الزوجة ولذلك أطلق سراحه مقابل هذا التعهد وعند خروجه من السجن تنصل من هذا الوعد بل قرر عدم الانفاق على زوجته المشوهة وابنته نهائياً وتركهما دون عائل .




والسلوك التأديبى المتبع فى بعض مناطق باكستان هو قطع انف الزوجة أو الأبنة أوالابن فى حالة عصيان الاوامر أو الخروج من المنزل دون الحصول على أذن ، اما اذا ارتكبت الزوجة خطأ فادحاً كطلب الطلاق مثلاً أو اذا شك الزوج فى سلوكهاً او اذا أرتدت ملابس من وجهة نظره غير لائقة فللزوج الحق فى اختيار العقاب المناسب كالقتل او القاء ماء النار على وجهها وجسدها او يكتفى الرجل الرحيم بقطع طرف من اطرافها فقط . ورغم جهود النشطاء و مناصرى حقوق الأنسان ورفضهم الشديد لما يحدث الا ان هذا الوضع البشع لن ولم يتغير بل يزداد سوءا يوماً بعد يوم
ونوضح ان هذا لا يحدث فى عموم باكستان ولكن فى بعض المناطق والقبائل 










الاثنين، 29 أبريل 2013

كيف ذكرت النساء الجزائريات فى مذكرات الجنود الفرنسين .. يا له من شرف

نساء الجزائر

ماذا كتب أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة التحريرية 

 

في مذكراته عن النساء عند محاولة اغتصابهن




أحد الجنود الفرنسيين اثناء الثورة التحريرية كتب في مذكراته : 

لما كنا نقوم بعمليات التمشيط و مداهمة القرى و الجبال للبحث عن المجاهدين 

كان كل مرة يحز في قلبي و يشعرني بالخجل من نفسي 

ردة فعل النساء حيث كن
يهرولن و يهربن بسرعة البرق


 نحو اسطبلات الحيوانات عند رؤيتنا و يقمن فورا بتلطيخ اجسادهن


 بالروث و فضلات الحيوانات لكي نشمئز منهن عند محاولة اغتصابهن


ولا نقربهن بسبب الرائحة الكريهة التي تنبعث منهن بفعل الروث ..حقا


صورة لن تغادر ذهني ماحييت و تجعلني أكن إحتراما لهؤلاء اللاتي


قمن بالسباحة في الروث لأجل شرفهن.


____________


 المرأة هي نواة المجتمع، ومركز عطائه، هي الأمّ والمدرسة،


وهي الزوجة التي تسكن إليها الروح، وهي الأخت الحنون، والابنة البارة،


وهي الحبيبة ورفيقة الدرب والكفاح. لم يبالغ نابليون بونابرت


 حين قال: “وراء كلّ عظيم امرأة”، ويشهد المؤرخون وعلماء الاجتماع


والمفكرون أنّ مكانة المرأة في مجتمع ما هي مقياس حضارة ومعيار تقدم


 هذا المجتمع. وإنّ حدّ الفصل في إنصاف المرأة هو احترامها وتقديس أنوثتها


 وحماية شرفها، فالنساء شقائق الرجال، ما أكرمهن إلاّ كريم وما أهانهن إلاّ لئيم.

المتواجدين الان