‏إظهار الرسائل ذات التسميات اثريات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات اثريات. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 20 أغسطس 2013

عروسة البحر على شاطئ كولمبيا بين الواقع والخيال

على احدى شواطئ كولمبيا صور هذا المقطع لمخلوق يدعون انهم وجدوه على شاطئ البحر واكد بعض النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعى حقيقة رؤية هذا المخلوق العجيب ميتا وانهم لا يعرفون من هو وكيف وصل الى هذا المكان كما ادعوا تاكيدا رؤية الكثير من تلك المخلوقات فى اماكن مختلفة حول العالم مما يؤكد اننا ورغم ما وصلناه من مكتشفات البحار والارض الا اننا لا نعرف حتى الان الكثير من عالمنا وكما يقول العلماء اننا حتى الان لم نصل الا الى اقل من ربع المخلوقات وان الكثير من اعماق الارض والكهوف وايضا البحار ما زال مجهولا واليكم الفيديو للمشاهدة وترك التعليق هذا ونحن لم نؤكد او ننفى حقيقة هذا المخلوق المزعوم ولكم الحكم






الأحد، 30 يونيو 2013

تقليص الرئوس ( المهنة الابشع فى التاريخ ) يقتلونك ثم يقتعون راسك ويقومون بتصغيرها






tsantsa او بالعربيه ما يسمى بتقليص الرؤوس في الجزء الجنوب غربي من الكره الارضيه ؛ تحديدآ في قارة امريكا الجنوبيه ، وبشكل ادق في حوض الاماازون العلوي ،،،





في الجزء الشمالي الغربي من الامازوون كانت هناك ولا تزال قبيلة من اعرق و اشهر القبائل ، وهم خليط من كلومبيا ، الأكوادوور ، البيرو وهم لا يزالوون حتي هذه اللحظه متوااجدين …. يدعون ب (الشوار ) ‘ هذه القبيله و بلا مبالغه ‘ احد اكثر القبائل وحشيه علي مداار التاريخ …








عرف عنهم ما لم يعرف من قبل ، ولم يعرف من بعد ! مارس هؤلاء فنآ من الفنون السودااء والملطحه بالدمااء – مارسوا طقوس ال ( tsantsa ) !! أو بالعربيه ما يسمي بـ ( تقليص الرؤوس ) !! حيث يصبح رأس الضحيه ’ كحبة البرتقاال !!! كآان هؤلاء الرجآال كثيرو كرٍ وفر ، سواءً في حرٍ او قر ، لا يملون ابدًا وكانوا اشآاوس متوحشين ، بلا رحمة ، وكآانوا يعشقون التمثيل بالجثث والرؤوس فإذا قتلوا ضحيةً ، قطعوا رأسهآا ، وقلصوه ..








كيفية عملية تقليص الرؤوس ** يبدأ الامر بقطع الرأس ، واخذه في مكآان قريب من وسط القرية حتى يشآاهد الجميع الطقوس .. اولاً يستخرج المخ بآالجمجمة من وسط الرأس، بعد ان يُسلخ الجلد من عليه ثم يوضع في المآاء


المغلي حتى يكتسب ليونة، تسآاعد على تشكيلة من جديد بآالشكل الصحيح ..






ثم يُملاُ بالحجآارة الساخنآة ، حتى تذيب الدهون ، والقليل من الرمل السآاخن ايضًا ليذيب الدهون التي تكون في اماآكن ضيقة كـ الانف والشفاه ..




ثم يُعآاد الى المآاء من جديد بعد ان تخرج الحجآارة والرمآال منه ، وتستمر العملية لايآام ولمرات عديدة حتى يآأخذ الرأس الشكل المطلوب ! بعد ذلك ،يَخيطون الفم والاعين ، ليمنعوا الروح الشريرة ـ بزعمهم ـ من الخروج والانتقآام ..



…… هذه الظآاهرة قلت بدرجة كبيرة جدًا في السنوات الـ 30 المآاضية ولكنهآا عآادت للحيآاة بسبب محبي جمع الرؤوس المقلصة ! فعآادت الجرائم بمعدلات مهولة .. تلبية لرغبآات بعض الغربيين الغربية بعض الشي !






ـ ولكن البعض كآان اقل قسوة ، فكآانوا يسرقون الرؤوس من المشآارح والمقآابر بدون ان يقتلوا احدًا . ـ والبعض الاخر ،كآانوا يصغرون رؤوس القردة بدلاً من النآاس ، ـ ولكن :لا يزال الغربيون يفضلون رؤوس الناس المقتولة حديثًآا !

















الاثنين، 20 مايو 2013

40 طن من الذهب الخالص اكبر صخرة فى العالم فى دولة مسلمة

توجد أكبر صخرة من الذهب الخالص في العالم في سلطنة بروناي وهي مفتوحة أمام الزوار إنما يتم تفتيشهم لمنعهم من ادخال اي آلات حادة لمنع العبث أو اقتطاع أجزاء من هذه الصخرة .
ويحكم سلطنة بروناي أغنى حاكم وهو السلطان حسن بلقية الذي تزداد ثروته بمقدار 90 يورو في الثانية ، والمعروف عن السلطان أيضاً ولعه بالذهب وأستخدامه للذهب في كل شئ مثل الملابس والسيارات والأثاث.
سلطنة بروناي دار السلام



الأربعاء، 1 مايو 2013

المغرب .. النيران تلتهم جامعا يعود تشييده للقرن الـ 16

النيران تلتهم جامعا يعود تشييده للقرن الـ 16 فى االمغرب


اندلع حريق في الجامع الكبير في مدينة تارودانت في جنوب المغرب، المصنف في لائحة التراث التاريخي للبلاد، مما أدى الى انهيار أجزاء منه بسبب النيران التي التهمت اساسات البناء والسقوف الخشبية، كما نقل موقع "الإمارات اليوم". وكان أهالي المنطقة قد أعربوا عن تخوفهم من توسع رقعة النيران، خاصة وأن سقف المسجد خشبي. وترجح السلطات المعنية أن النيران اشتعلت نتيجة تماس كهربائي، وذلك وفقاً لما أفادت به وسائل إعلام محلية. ويعتبر هذا الجامع أحد أكبر الجوامع التاريخية في المغرب، ويعود تاريخ تشييده الى القرن الـ 16 على يد سلالة السعديين. وتبلغ مساحته 3214 مترا مربعاً، فيما يتسع لـ 4000 مصلٍ، وتحظى مئذنته بشهرة واسعة إذ يبلغ ارتفاعها 27 متراً يُذكر ان آخر تجديد للجامع الكبير هذا كان في عام 2002 وتكفلت به الحكومة المغربية التي أنفقت على ذلك 630 ألف يورو.
المصدر : روسيا اليوم

المتواجدين الان