‏إظهار الرسائل ذات التسميات يوم القيامة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات يوم القيامة. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 11 يوليو 2014

يوم القيامة فى نظر علماء اوربا بدأ بالفعل


حذر علماء فيزياء أوروبيون، من أن يوم القيامة أوشك على القدوم، حيث بدأ الكون بالفعل في الانهيار الداخلي، وأن الكون سينتهي قريبًا بكل ما يحتويه من كائنات ومخلوقات وحتى البشر وسيتحول إلى كتلة واحدة صغيرة مرة أخرى.
وأشار علماء دنماركيون إلى أنهم يعتقدون بالفعل أن عملية النهاية بدأت بالفعل في الكون الذي نعرفه، وأنها ستستمر في التهام بقية الفضاء الكوني الذي لا نعرفه أو لم نصل له بعد.
وأوضح الباحثون، أنهم يمكنهم نظريًا ورياضيًا إثبات هذه الحقيقة، وفقًا لأبحاثهم التي أجروها مؤخرًا وثبت من خلالها أن هناك تغيّرات جوهرية وتحولاً كبيرًا في القوى الحاكمة لهذا الكون، والتي ستؤدي في النهاية إلى أن تتحول كل المواد الموجودة إلى كتلة صغيرة ساخنة جدًا، وسيتوقف الكون الذي نعرفه عن التمدد.
وقال العلماء "كل شيء في هذا الكون الأرض والرمال والماء والنباتات والكواكب والمجرات، سوف تصبح أثقل بملايين المرات مما هي عليه الآن، وسيؤدي الوزن الجديد إلى زيادة الضغط على هذه المواد وسيستمر الضغط حتى يتحول كل شيء إلى كتلة واحدة وستكون بمثابة كرة كبيرة.
ويطلق العلماء على تلك المرحلة اسم "المرحلة الانتقالية"، وهي تشبه إلى حد كبير العملية التي يتحول خلالها الماء إلى بخار، حيث يغلي الماء بشدة ويفقد كل قوته ومكوناته الرئيسية.
وخلال تلك المرحلة فإن الفضاء الكوني أصبح مليئاً بالفعل بملايين المواد غير المرئية والتي تسمى حقل هيجز أو "هيجز فيلد"، وبعد هذه المواد بدأت تمتص الطاقة بالفعل من الكون، وهذه الطاقة التي تمنح الكون قوته وكتلته وتماسكه.
وطبعا بالنسبة لنا كمسلمين فهناك اشراط نؤمن انها ستحدث قبل يوم القيامة وقد حدثنا عنها النبى محمد صلى الله عليه وسلم ولا نعلق بايجاب او نفى على راى هؤلاء العلماء فمن الممكن فعلا ان تكون البداية حدثت وستستمر ربما لمئات السنين حتى تصل الى مجرتنا

السبت، 22 يونيو 2013

بالدليل العلمى اعجاز يؤكد عودة الانسان بعد الموت للحياة



اعجاز علمى يؤكد ان الانسان يعود بعد الموت

ما هو عجب الذنب؟

لقد أودع الله في جسد الإنسان ما يثبت أنه سيعود للحياة مرة أخرى؟ وفي هذه المقالة اللطيفة حديث شريف أثبت صدقه العلماء حديثاً، وأن الإنسان لابد أن يعود للحياة مرة أخرى بعد الموت.. ..

يدعي من ينكر البعث أن الإنسان بعدما يتحول إلى تراب لن يعود للحياة مرة أخرى. لذلك فقد أودع الله تعالى شيئاً عجيباً في جسم الإنسان، وهو جزء صغير جداً في أسفل العمود الفقري يسمَّى بعجب الذنب.

وقد بيَّنت البحوث العلمية الحديثة جداً أن الشيفرة أو الشريط الوراثي الأولي الذي خُلق منه الإنسان موجود في هذا الجزء المتناهي في الصغر.

والشيء العجيب أن الإنسان بعد موته يبدأ جسمه بالانحلال والتفكك ويفنى الجسد كله باستثناء عجب الذنب هذا.

وقد قام العلماء باختبار هذا الجزء من الإنسان وتعريضه لأقوى العوامل من إشعاعات وسحق وضغط وحرارة وغير ذلك فتبين ثبات هذا العجْب والحفاظ على تركيبه مهما كانت الظروف. وهنا تتجلى عظمة البيان النبوي عن هذه الحقيقة العلمية الثابتة.

يقول صلى الله عليه وسلم: (كل ابن آدم تأكل الأرض إلا عجب الذنب منه خلق وفيه يركب) ]رواه البخاري ومسلم وغيرهما[.

وسبحان من عَلَّم هذا النبي الرحيم صلى الله عليه وسلم! لو لم يكن محمد صلى الله عليه وسلم رسول الله وخاتم أنبيائه فهل من المنطق العلمي أنه كان سيعلم بحقيقة علمية دقيقة لم تنكشف أمام العلماء إلا في نهاية القرن العشرين؟

إن الجزء الذي تحدث عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم صغير جداً، والشريط الذي بداخله لا يُرى إلا بالمجاهر الإلكترونية المتطورة.

وإذا تأملنا الحديث في قوله صلى الله عليه وسلم: (منه خُلِق وفيه يركب) نجد في هذا الكلام العلمي البليغ معجزة علمية.

فلولا هذا الشريط الأولي والذي يحمل برنامج الخلق وتطور الإنسان، لم ينشأ الإنسان!

لأن العمليات التي يتم خلالها خلق الإنسان في بطن أمه وتطوره حتى يكبر ثم يموت، جميع هذه المعلومات موجودة في عجب الذنب وينقلها لكل خلية من خلايا الإنسان.

فإذا ما ماتت خلايا الإنسان بقي هذا الجزء الصغير محفوظاً برعاية الله تعالى حتى لو تعرض لأشدّ أنواع الضغط والحرارة.

وقد قام العلماء حديثاً باختبارات على المادة الوراثية الموجودة داخل خلايا الإنسان وهي ما يسمى بـ (DNA)، وقد تضمنت التجربة وضع بعض من جزئيات هذه المادة في أنبوب داخل حجرة خاصة وتم تعريض هذه العينة لانفجار يماثل الانفجار الناتج عن تصادم مذنب ضخم بالأرض وهذه التصادمات مرت بها الأرض في بدء تكوينها منذ ملايين السنين.

إذن تم تعريض المادة الوراثية إلى أكبر أنواع الضغط والحرارة والأشعة وكانت النتيجة المذهلة أن هذه المادة لم تتأثر! بل بقيت محتفظة بخصائصها وتركيبها.

وقد لاحظ الباحثون بعد هذه التجربة ودراسة العينة بعد الاختبار أن هنالك تغير ما في تركيب هذه العينة.

إذن يمكن القول: إن عجب الذنب مهما تعرض لعوامل فيزيائية ونووية وكيميائية يبقى الشريط الأولي داخله محتفظاً بخصائصه ولكنه يتأثر قليلاً ويغير تركيبه، ولكنه لا يفنى أبداً. و هذا ما نجده في قوله صلى الله عليه وسلم: (يبلى كل عظم من ابن آدم إلا عجب الذنب وفيه يركب الخلق يوم القيامة) ]رواه مسلم[.

و في رواية للإمام مسلم رحمه الله نجد قول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم: (إن في الإنسان عظماً لا تأكله الأرض أبداً فيه يركب يوم القيامة. قالوا: أي عظم هو يا رسول الله؟ قال: عجب الذنب)] رواه مسلم[. صدق رسول الله صلى الله عليه وسلم.

الجمعة، 31 مايو 2013

بالفيديو القصة الحقيقية 6 علماء امرييكين يضعون كاميرا فى قبر فماذا وجدوا



لم يكتفى العلماء الامريكان بالبحث عن اكتشاف الكواكب

فى الفضاء والاكتشاف علاج فى الطب الى اخطر الامراض الذى تصيب الانسان

واكتشاف القنابل النوويية الفاتكة لاكن هذة المرة

غريبة من نوعها اردواالامريكان ان يتجسسوا على الله مثل الشياطين الذى

تحاول الصعودالى السماء لكن السماء محفوظة من الله وان كانت السماء

محفوظة من الله فايضا الارض محفوظة من الله لاطول عليكم القصة :ــ



فقد بداءت عند وفاة مواطن يمنى وكانوا العلماء موجودين فى صنعاء

لبعثة علمية لدراسة الارض والطبيعة ارادوا ان يكتشفوا حقيقة

عذاب القبر للمسلمين وهل هي موجودة ام لا فبعد انصراف المصليين على

الميت بدؤا الحفر وزرعوا الكاميرات داخل القبر وردموا القبر كما

كان وتركوا الكاميرات تحت الارض مع الميت ولاكن المفاجئة انهم اتوا

اليوم الثانى ليروا الكاميرة وماذا صورت او ماذا سجلت من العذاب

ليجودا الكاميرةمحروقة تماما ويخرج منها رائحة زكية جدا وكادوا

العلماء فى حيرة من الامر ...

وخشية ان يراهم احد فى المقابر او يبلغ السلطات

اليمنية قرروا مغادرة اليمن فورا واجسادهم ترتعش وكادوا ان يتركوا

الكاميرة لولا تمسك عالم منهم بالكاميرة للاحتفاظ بهاوكادوا ان

يموتوا خوفا من عذاب الله على مافعلوة وقرروا اعلان

اسلامهم بعد يومين من وصولهم للولايات المتحدة وكادت السلطات اليمنية

فى حيرة من الامر على مغادرة العلماء بدون سبب ولا انذار سابق للسلطة

ويوجد الان احد من العلماء امام فى مسجد النور

بولاية تكساس الامريكية بعد اسلامة..

سبحان مغير الاحوال..

فإن الله يهدي من يشاء....!!


المتواجدين الان