قاضى صدام والاعدام انتقاما

ربما يدعوه البعض انتقاما وربما اغتيالا هناك من يقول انه يستحق هذا وغيرهم يقول انه حكم بما يراه صالحا ولكن الامر الان بين يدى الله سواء اقر هذا الرجل بالحق ام كان موجها من احد الجهات
موضوع مثير للجدل اعلنت بعض صفحات التواصل الاجتماعى وصفحة النائب الاردنى ان تم اعتقال القاضى  رؤوف رشيد عبد الرحمن الذى اعلن الحكم بالاعدام على صدام حسين الرئيس الاسبق للعراق .
واعلنوا ايضا انه تم اعتقاله من قبل الثوار العراقيين القوا القبض عليه وتم اعدامه للانتقام منه للحكم على صدام حسين بالاعدام.
وقالو ايضا انه كان يحاول الهروب وهو كان يرتدى زى رقص ليهرب به.
وكانت قالت الثوار منذ سنوات انهم سوف يقتلون هذا القاضى الذى حكم بالاعدام على صدام حسين.
وها هو وقع بين ايديهم وقد اعدموه انتقاما لصدام حسين.
وهذا القاضى بعد ان حكم ع صدام بهذا الحكم تولى منصب وزير العدل لكردستان العراق لانه هوه الوحيد الذى تقدم للحكم على صدام حسين.

قاضى يلكم زميل له اثناء محاكمة فى المكسيك

انهال قاض مكسيكي على اثنين من زملائه لكماً خلال إحدى المحاكمات، الأمر الذي أضاف الكثير إلى السمعة السيئة التي صار يتسم بها النظام القضائي المكسيكي

الحادثة الغريبة التقطتها كاميرا مراقبة داخل المحكمة، وسجلت اللحظة التي قام فيها القاضي من كرسيه متوجهاً إلى زميليه لضربهما.

وكان القاضي ميغويل فالكون قد انتابه الغضب خلال المحاكمة في قاعة محكمة موريلوس بالمكسيك.

وفي البداية صرخ القاضي على زميله القاضي روبن جاسو، ثم هجم عليه، قبل أن ينتقل إلى القاضي الثاني ثم يهجم عليه هو الآخر.

وقال المسئولون في المحكمة إن فالكون جلب العار للنظام القضائي، ويواجه الفصل والإقالة.

وكان القاضي فالكون قد اعتذر عن فعلته هذه لاحقاً، وقال أشعر بالندم والأسف.. وأريد أن أقدم اعتذاري للمجتمع ولوسائل الأعلام

وطالب القاضي ميغويل أنجل روزيت زميله فالكون بالاستقالة.

وكان العنف قد انتشر داخل المحاكم في المكسيك وسط تردي سمعة القضاء المكسيكي بشكل عام.
شاهد الفيديو

الكويت.. إعدام ضابطين عذبا مواطناً

لك الله يا سيد بلال وامثالك 

فى اليوم الذى يبرء فيه قتلت السيد بلال الشاب المصرى من الاسكندرية الذى تلقى حتفه على يد ضباط امن الدولة فى مصر 

تصدر محكمة كويتيه حكم بالاعدام على ضابطين عذبا مواطن حتى الموت 

هذا هو العدل يا قضاة مصر

شددت محكمة التمييز الكويتية، الاثنين، العقوبة على ضابطين في الشرطة متهمين بتعذيب كويتي حتى الموت، وقضت بإعدامهما.

وكانت محكمة البداية ومحكمة الاستئناف حكمتا في وقت سابق على المتهمين بالسجن المؤبد في هذه القضية التي أثارت الغضب في الكويت.

كما حكمت المحكمة على 4 ضباط آخرين بالسجن 15 سنة، وعلى خامس بالسجن سنتين، وأمرت بفصلهما من الشرطة، بحسب نص الحكم.

وقررت المحكمة أيضا تغريم ضابطين آخرين مبلغ 75 دينارا (260 دولارا)، فيما تمت تبرئة المتهمين الـ11 المتبقين، وبينهم اجنبيان اثنان كان يعملان في مركز الشرطة.

يشار إلى أن أحكام محكمة التمييز نهائية إلا أن الدستور يعطي أمير البلاد، الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، الحق بتعديلها. ويتم تنفيذ حكم الإعدام عموما في الكويت شنقا.

وتم توجيه نفس التهمة إلى المتهمين العشرين، وهي تعذيب 4 كويتيين، بينهم محمد المطيري الذي قضى متأثرا بجروحه بسبب التعذيب.

وصدمت هذه القضية المجتمع الكويتي، وأدت إلى استقالة وزير الداخلية السابق الشيخ جابر الخالد الصباح.

وأظهر تحقيق أجرته لجنة برلمانية حينها أن المطيري توفي بعد أن تعرض لتعذيب مبرح طيلة 6 أيام، بينها ثلاثة أيام في منطقة صحراوية.

المصدر skynews arabia