‏إظهار الرسائل ذات التسميات money. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات money. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 24 سبتمبر 2013

شاب يتحدى ان يميته الله بعد ساعة فماذا حدث له

الله يمهل ولا يهمل كلمات كثير نسمعها وقد تمر مر الكرام .. بعد سماعها 
ولكن احيانا نجد في حياتنا ما يجعل هذه الجملة لا تمر امامنا بدون ان نتفكر فيها
ونقول كلمه واحده ..
اللهم احسن خاتمتنا
كما سنقولها بعد سماع هذه القصه :
في الاردن وفي احدي الكليات وقف احد الطلاب ممسكا بساعته وقال بصوت عالي
ان كان الله موجود فليميتني بعد ساعة
وكان مشهد صادم وعجيب الجميع يحدق فيه .. غير مصدق لما يقوله في مجتمع مسلم .. 


 
ومرت الدقائق بسرعة وحين أتمت الساعة دقائقها .. انتفض
الطلاب . بزهو وتحدي وهو يقول لزملائه أرأيتم لو كان الله موجوداً لأماتني …
وانصرف الطلاب …وفيهم من قال ان الله أمهله لحكمه وفيهم من هز رأسه وسخر منه .. اما الشاب فذهب الى أهله
مسروراً .. وكانه اثبت بدليل عقلي لم يسبقه أحد ان الله غير موجود
وان الانسان خلق هملا لا يعرف ربه وليس له ميعاد ولاحساب ..
ودخل الى منزله .. واذا والدته قد أعدت الطعام .. واذا والده قد أخذ مكانه على المائدة ينتظره .. وهرع الشاب الى
المغسلة ليغسل يديه ووجهه .. ثم .. نشفهما بالمنديل
فأذا به يسقط على الأرض جثة لا حراك لها فقد سقط ميتاً .. وقد أثبت الطبيب الشرعي في تقريره ان موته كان بسبب
دخول ماء .. الى اذنه
والمعروف علمياً ان الحمار {عزكم الله}اذا دخل في اذنه ماء يموت .. وقد ابى الله ان لا يموت .. الا كما يموت الحمار.
أشهد أن لا اله الا الله وأن محمداً رسول الله سبحان الله اللهم أحسن خاتمتنا أجمعين ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
ولكن احيانا نجد في حياتنا ما يجعل هذه الجملة لا تمر امامنا بدون ان نتفكر فيها ونقول كلمه واحده ..
اللهم احسن خاتمتنا





السبت، 14 سبتمبر 2013

كارلوس سليم رجل المال والذهب واغنى اغنياء الارض -rich man

كارلوس سليم المكسيكى ذوالاصول البنانية

بدأ حياته العملية في متجر متواضع لبيع الأدوات المنزلية في أحد مدن المكسيك، كان المتجر مملوكاً لوالده، وكان هو طفلاً صغيراً عندما كان يتعلم فنون البيع والشراء على يدي والده المهاجر الذي وصل الى أمريكا اللاتينية هارباً من حكم العثمانيين في لبنان عام 1902

الوالد الذي بدأ حياته بصعوبة في بلاد لا تعرف سوى اللغة الإسبانية لم يكن يعلم أن ابنه الصغير كارلوس سوف يتحول الهواء بين يديه الى ذهب من خلال استثماراته في الاتصالات، وسوف يصبح بعد سنوات أثرى أثرياء العالم، وأشهر أغنيائها، ورجل الأعمال الأكثر نجاحاً في العصر الحديث

كارلوس سليم حلو، المكسيكي ذو الأصول اللبنانية، يتصدر اليوم قائمة أغنياء العالم بثروة تبلغ 73 مليار دولار




، بحسب مجلة "فوربس" الأمريكية، وهي الثروة التي كانت قبل عامين فقط أي في العام 2011 لا تتجاوز 57 مليار دولار فقط، أي أنه استطاع أن يضيف لثروته 16 مليار دولار في عامين فقط، وهما العامان اللذان كان العالم فيهما يتلوى على جمر الأزمة الاقتصادية الخانقة






لكن امبراطور المال كارلوس، الذي يتحول التراب بين يديه الى ذهب، حوَّل أنظاره أخيراً من أمريكا اللاتينية الى المنطقة العربية، وتحديداً السعودية التي زارها معلناً الدخول في مرحلة جديدة من حياته العملية ونجاحاته الاستثمارية، حيث قال انه يعتزم الدخول في تحالفات مع رجال أعمال سعوديين لإطلاق مشاريع صناعية بتروكيماوية ضخمة بالجبيل ليدخل بهذه المشاريع لأول مرة الى أسواق الخليج.






ورغم أن كارلوس لم يفصح عن رؤوس الأموال التي سيضخها في مشاريعه بمدينة الجبيل الصناعية في السعودية، الا أن المشاريع البتروكيماوية عادة ما تكون عملاقة وتحتاج لمليارات الدولارات، خاصة في المملكة التي تمثل أكبر منتج للنفط في العالم، وأحد أهم منتجي البتروكيماويات في الكون.






ولد كارلوس سليم في 28 يناير عام 1940 في المكسيك، والده يوسف سليم وصل الى هناك مهاجراً من لبنان عام 1902 وكان في مقتبل العمر، بعدها بتسع سنوات أي في العام 1911 افتتح متجراً صغيراً للأدوات المنزلية أطلق عليه اسم "نجمة الشرق"، ثم تزوج يوسف من الفتاة اللبنانية المهاجرة ليندا الحلو والتي أنجبت له كارلوس الذي حمل اسم الوالد والوالدة على الطريقة المكسيكية، حينها رأى النور "كارلوس سليم الحلو".






حصل كارلوس على شهادة الهندسة من إحدى جامعات المكسيك، وفي العام 1967 تزوج من فتاة لبنانية تنتمي لعائلة "الجميّل" الشهيرة، وهي العائلة ذاتها التي ينتمي لها الرئيسين السابقين بشير وأمين الجميّل، ومنها أنجب ستة أبناء قبل أن يوافيها الأجل متأثرة بمرض السرطان في العام 1999.


ويعتبر كارلوس سليم واحداً من أشهر أثرياء العالم ورجال الأعمال واكثرهم نجاحاً، ففي المكسيك التي يعيش 17% من سكانها تحت خط الفقر نجح كارلوس أن يكون ثروته العملاقة ونجح في إدارة شركات تشغل آلاف المكسيكيين، ومن بينها شركة "تلميكس" للاتصالات التي تمثل 90% من سوق الاتصالات في البلاد










المتواجدين الان