‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحقائق الخفيه. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الحقائق الخفيه. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 17 يونيو 2014

سر الفتاة المتوفيه وفتحت العين

في سنة 1920 بمدينة باليرمو لم يتحمل أب ايطالي موت ابنته ( روساليا لومباردو ) التي أصيبت بالتهاب رئوي وهي بالكاد تبلغ من العمر سنتين ، ولم يقتنع بقدر الموت الذي سرق منه ابنته بشكل مفاجئ ،ونظرا  لعدم قدرته على تحمل وفاة ابنته ، طلب من الدكتور ( ألفريدو سالافيا) تحنيط ابنته على طريقة المومياء الفرعونية، بهدف أن تبقى سليمة لعقود.

جسد الصغيرة الذي تم تحنيطه خلال عقود ، تم اكتشافه في سراديب الموتى بمختبر بباليرمو،  أثارت فضول الباحثين ، فالجثة مازلت سليمة حيث لقبت ’ بالجميلة النائمة’، وهذا يعود لتقنية  تحنيطها الممتازة التي حافظت على جسدها كاملا، وبعد بحث مطول وضع الفريق العلمي كاميرات لتأكيد شكوكهم ، وفجأة لاحظوا أن البنت المحنطة تفتح عيناها عدة مرات باليوم.

 الصور المدهشة التي حصل عليها الفريق العلمي ، أكدت  أنها  تأهل لتصنيف الظاهرة في سجل الخوارق ، فيما توصلو الى شرح علمي لاحقا يفيد أن تغيرات درجة الحرارة و الكاميرا حينما تأخذ صور للجثة ، أنتجت  تحلل للجسم، وهذا ما  ترتب عنه تحريك العينين.

الأربعاء، 11 يونيو 2014

طفل يختفى تحت الارض يوميا بسبب



طــفل يختفي تحت الأرض كل ليلة .. !! الحكاية بإيجاز أن الصبي أحمد و عمره 9 سنوات طلب من شقيقه محمد كوب ماء .. خرج محمد و عاد إلى الحجرة بكوب الماء فشاهد مارداً أبيض يحمل شقيقه أحمد و ينزل به أسفل أرض الحجرة ؟ ارتعد الطفل ، فرك عينيه في دهشة . صرخ . أخبر والده بما رآه ، بحثوا عن أحمد في كل مكان في البيت فلم يجدوه ؟ هرول الأب إلى قسم الشرطة و المشايخ الذين ظلوا يقرأون القرآن داخل البيت حتى دوى صوت هائل ، بالدور الأسفل ، و هنا قال الشيخ للأب انزل إلى دورة المياه ستجد أمامها ابنك ؟ و قد كان ! هذا هو الموجز . أما الحادث بالتفصيل فالإثارة هي عنوان كل وقائعه ، لأن الحادث تكرر أكثر من مرة ، و أحمد يؤكد أنه عاش لساعات تحت الأرض ، لكنه ' مأمور ' بعدم الكلام عمن أخذوه ، و عما شاهده تحت الأرض ، و لماذا لا يستطيع أن يرفض طلبهم كلما أرادوا أن يأخذوه في زيارة جديدة ؟ هناك في المدينة الهادئة الواقعة على ضفاف النيل عشنا مع أسرة الطفل و الواقعة لا نملك أن نصدقها أو نكذبها ، لكنها حدثت و إليكم التفاصيل . نشأ طارق في أسرة بسيطة الحال ، والده الذي أقعده المرض كان يكافح من أجل تربية الأولاد بجنيهات قليلة استطاعت الأم أن تدير شئون المنزل ، لم ينتظر أن يرهق والده بمطالبه . كان ينتهز فرصة إجازة الصيف ليعمل و يوفر مصاريف دراسته حتى أتم دراسته في دبلوم المدرسة الثانوية الصناعية ، عقب أدائه الخدمة العسكرية بحث عن ابنة الحلال ، بسرعة كان القدر قد أعدها له ، شاهدها ذات في إحدى المناسبات العائلية ، تلاقت نظرات الإعجاب و كانت ابتسامتها قد شجعته على الاقتراب و التعارف ،حين عاد صارح والدته برغبته في الزواج من إحدى الفتيات التي رآها في الفرح ، و همست الأم في فرح ، مين دي يا حبيبي ، الأوصاف التي أعلنها كانت كفيلة بأن تعرفها الأم فهي ابنة إحدى صديقاتها و لم تنتظر لليوم التالي و أطلقت زغرودة و هي تدخل بيت العروسة ،خطوبة و زواج ، مرت خطواتهما بهدوء فطارق زوج هادئ يحاول بشتى الطرق أن يوفر لزوجته حياة هادئة مستقرة . و ذات يوم عاد مرهقاً من عمله فوجدها تنتظره و على وجهها ابتسامة جميلة ، طارق أنا حامل .. هكذا همست .. لم يدر بنفسه إلا و هو يحملها بين يديه و ربتت على كتفيه و رجته أن يتركها حفاظاً على الجنين .. شهور الحمل مرت و وضعت له مولداً جميلاً أسماه محمد .. * وش السعد طار قلب طارق من الفرحة . ترقى خبر ترقيته في عمله و حين عاد مسرعاً ليخبر زوجته كان لديها خبر سعيد أيضاً .. في حنان همست له .. أنا حامل يا حبيبي خلاص ابنك محمد أصبح عمره عامين استبشر خيراً و دعا الله أن يبارك فيه . فكر في مستقبل طفله و الضيف المنتظر و صارح شقيقه بمشاركته في كشك لبيع الحلوى و كبرت تجارتهما و أصبح عمله الجديد يدر عليه دخلاً لا بأس به . كبر المولود الصغير أحمد و لاحظ والده تعلقه الشديد بأمه ، لم يكن يتركها تؤدي أي عمل و لو بسيط في المنزل إلا و يتعلق بجلبابها و لم تكن هي الأخرى تتحمل البعد عنه . لاحظ الزوج الأمر الذي زاد أكثر مما يتصور حاول مراراً أن يحمله أثناء انشغالها بأعمال المنزل أو لقضاء حاجة غير أنها كانت ترفض ، و حين استفسر منها همست له في خوف بأنها تشعر بأن الولد سيضيع منها في أي لحظة ، شعور غريب لم تستطع تفسيره و أضافت يأتي هاجس دائماً و أسمع صوتاً يهمس في أذني و يقول : ابنك .. ابننا .. و سنأخذه منك .. ربت الزوج على كتف زوجته و طمأنها قائلاً بأن تلك هواجس بسبب حبها الشديد له . بلغ الطفل السادسة من عمره ، رفض أن يصحبه والده للمدرسة و أصر على أن تصحبه أمه ، و أمام إصرار الصغير دفعه الأب دفعة بيده ، غضب الطفل و انزوى في ركن الحجرة ، شعر الأب بأن يده لا يقوى على تحريكها ، ظن أن إرهاق العمل هو السبب ، يزداد عليه شيئاً فشيئاً، لاحظ الطفل ما يحدث أسرع لوالده ، طبع قبلة على رأسه معتذراً ، و في براءة مد يده يمسح بها يد والده و هو يتمتم بكلمات لم يفهمها الأب لكنه اعتاد عليه من الطفل على فترات متقطعة، ضمه الأب لصدره بيده التي كانت تؤلمه منذ لحظات حينما تأكد الأب أن ابنه يحمل شيئاً يعجز عن تفسيره .
 *إختفاء
 اعتادت الأم أن تصحب الصغير إلى المدرسة حتى أثناء الفسحة كانت تحمل له الطعام و تجلس في فناء المدرسة ، تجلس بجواره تطمئن أنه لا يزال موجوداً في كنفها و احتار الأب من تصرفات الطفل الذي كان يجلس على فترات وحيداً في غرفته يتمتم بكلمات غير مفهومة كأنه يحدث شخصاً لا أحد يراه ، ظن الأب أنها شقاوة الطفولة لكن ، ذات يوم حدثت المفاجأة ، بعد منتصف الليل عاد الأب من عمله حين دلف للمنزل رأى نور شقة والده بالطابق الأول مضاءة، ألقى التحية عليه و على شقيقته التي تقيم مع والدها و صعد الدرج لشقته بالطابق الثالث حيث يقيم في منزل العائلة ، أخرج مفاتيحه و بهدوء فتح الباب و أغلقه خلفه جيداً بالترباس الحديدي المعلق أعلى الباب ، اقترب من باب حجرة الأولاد ، ألقى نظرة عليهما و طبع قبلة على وجه طفليه و استدار متوجهاً لحجرته حيث تنام زوجته المريضة في فراشها استيقظت الزوجة حين أضاء نور الغرفة و سألته إن كانت تعد له الطعام ، رفض مؤكداً أنه تناول بعض السندوتشات في العمل ، خلع ملابسه و استلقى بجوارها متمتماً ببعض الآيات القرآنية التي اعتاد أن يرددها قبل أن يغمض عينيه ، في تلك الأثناء سمع صوت وقع أقدام في بهو الشقة و استفسر عمن بالخارج من ابنيه ، أجاب الأكبر بأن شقيقه أحمد أيقظه طالباً كوباً من الماء ، لحظات قليلة و دوى صوت الطفل الأكبر محمد . صراخ هستيري انتفض على إثره الزوجان ، و أسرعا إلى حجرة الأولاد فوجدا محمد يقف على باب الحجرة يصرخ بشدة و لا أثر لشقيقه أحمد ، صرخ الأب فين أخوك يا ولد ، أخوك فين . أجاب و هو يرتعد خوفاً .. يا بابا .. أنا دخلت شايل كوب الماء لأحمد و أنا على الباب رأيت رجلاً ضخماً كبيراً جداً يرتدي ملابس بيضاء كاملة شاهدته يحمل شقيقي أحمد و يهبط به تحت الأرض . صرخ الأب ، بتقول إيه يا ولد .. أنت بتخرف .. الذهول أصاب الأب و لم يدر بزوجته و هي تسقط مغشياً عليها من هول المفاجأة .. أسرع الأب يبحث عن نجله تحت الوسادة و الملاءة و الفراش .. لم يجده .. أسرع للباب فوجده مغلقاً بالترباس الضخم و المفاتيح كما أغلقه هو جيداً .. في كل ركن من أركان الشقة الضيقة ذات الجرتين و صالة و دورة مياه بجوارها مطبخ صغير لم يجد الأب ابنه ، رفع السجاجيد من على الأرض و كأنه يبحث عن سراب ، كان صراخه هو الإجابة الوحيدة لما يبحث عنه أصيب بالذهول و لطم خديه ، الزوجة انهارت و هي تطلق صرخاتها ، دقات شديدة على الباب ، الكل استيقظ ، الأهل و الجيران ، الدهشة علت الوجوه حين عرفوا السبب ، بعد أن هدأ الجميع ، أشارت لهم إحدى السيدات بإحضار مصاحف و ترديد آيات من القرآن الكريم ، البعض أشار على الأب بضرورة إبلاغ مركز الشرطة . و ماذا أقول ؟.. هكذا أجاب ، يا خويا روح بلغ الشرطة جايز يعملوا حاجة و يكون الولد اتسرق ، في البداية رفض الأب : يا جماعة الولد كان نايم في حجرته و أنا شفته و كنت قافل الباب كويس بالترباس من جوه و المفاتيح كانت متعلقة في الباب من جوه مين اللي هايدخل و أنا ساكن في الثالث ، همهات الجميع جعلته يرضخ ، أمام العميد مأمور المركز وقف يروي ما حدث ، اندهش الرجل و ابتسم و هو يربت على كتفه ، مهدئاً إياه .. يا ابني إحنا مش بنحرر محضر ضد عفريت قول كلام غير ده .. كلمات ما حوله جعلته يحرر محضراً باختفاء الطفل لكن .. ضد من ..!؟ كانت الساعة قد اقتربت من الثانية بعد منتصف الليل . المنزل يضج بالناس يرددون القرآن بصوت مرتفع ذهول وخوف و أسئلة كثيرة تكمن في الصدور في محاولة لتصديق ما حدث .. حين اقترب أذان الفجر . أشارت العجوز للجميع بالوضوء و الاستعداد للصلاة و حين أدى الجميع الصلاة أمام المنزل بالطابق الأرضي سمعوا صوت ارتطام كبير أمام دورة المياه الكائنة بالطابق الأول تحت السلالم أمام المدخل الرئيسي ، نظر الجميع لمصدر الصوت ، فوجدوا جسد أحمد ملقى أمام دورة المياه مغطى بطبق كبير ، في خوف اقترب الأب من جسد ابنه و يداه ترتعشان و اتسعت عيناه و صرخ .. ابني .. ابني .. امتدت يداه بسرعة تحمل ابنه ، تحسسه ، هو فعلاً ابني ، حمله ، ضمه لصدره و تفحص وجهه فوجد على جبهته ورم ضخم يشبه حجم البرتقالة ، كان أحمد في سباته العميق ، كأن لم يحدث شيء ، أنفاسه تتلاحق بصورة منتظمة كأنه نائم في فراشه ، حاول الأب إيقاظه و أن يدلف به حجرة والده ، بالطابق الأول ، رفض جسد الصغير أن يدخل الحجرة . و نصحه بعض المشايخ أن ينام الطفل في نفس فراشه ، و فعلاً ، بصعوبة فتح الطفل عينيه و سأل عما يحدث حوله و لماذا يوجد هؤلاء الناس ، فسأله والده أين كنت يا ابني ؟ في براءة أجاب أنا كنت نايم هنا في سريري يا بابا .. ماروحتش في أي مكان .. نظر الأب في وجه ابنه و فوجئ بأن الورم في جبينه اختفى تماماً .. الله أكبر و سبحان الله كانت هي الكلمات التي يرددها الجميع ، لم تنم الأسرة و لا الجيران ، حين أطلقت الشمس أشعتها الذهبية تملأ سماء الكون كان الأب يحمل طفله لأحد العالمين ببواطن الأمور و ترددوا على المنزل و التقوا بأحمد الذي لم يذكر لهم أي شيء .. في النهاية أكدوا للأب أن ما حدث سوف يتكرر لابنه و عليه ألا يقلق على ابنه أو يسأله أين كان لأن له قريناً يأخذه كل يوم للعب معه و يعيده سالماً ، القلق أصاب الزوجين على الطفل من تلك القوى الخفية التي تأخذ طفلهما يومياً . * لقاء مثلما اندهش الجميع .. اندهشنا و لم نصدق و لم نكذب ، كان لزاماً علينا أن ننتقل لمنزل الأسرة بالغربية ، المنزل مكون من ثلاثة طوابق يقيم الأب مع ابنته بالأول و الثاني لشقيق آخر بينما أسرة طارق تقيم بالطابق الثالث ، استقبلنا رب الأسرة و لا يزال في حالة ذهول .. أحمد جاء .. طفل جميل ملامح البراءة تبدو في وجهه حين سألته عن حكاية اختفائه من على فراشه بالطابق الثالث لم يجب ..الأب حدثني أحمد لم يتكلم لقد طلبوا منه عدم الكلام ، سألته ، مين ؟ همس الأب ، ربنا يحفظنا و يحفظ ابني ، و أضاف : ابني يختفي من أمامنا و تكررت تلك الواقعة مرتين بعد كده و الله أعلم بيحصل إيه و إحنا نايمين ، سألته كيف ؟ قال : بعد الواقعة الأولى منذ يومين .. استأذنت زوجتي أن تذهب مع شقيقها لقضاء بعض الأعمال ، في التاسعة صباحاً خرجت .. و أثناء وجودي أحسست بالقلق على ابني .. فعدت للمنزل العاشرة صباحاً من عملي فلم أجد ابني .. ظننت أن زوجتي أخذته معها و عدت لعملي مرة أخرى و تركت شقيقه الأكبر نائماً وحيداً و عقب انتهاء عملي عدت الساعة الثانية و كانت زوجتي قد عادت و ظنت أني أخذت الولد معي الشغل ، بكينا عندما لم نجده ، و صرخت الأم ، لكني ذكرتها بكلام الشيوخ ، دقائق قليلة و وجدت ابني أمامنا ، كيف جاء و جلس بيننا لا أعرف .. سألته .. كنت فين يا أحمد ، قال : يا باب أنا قاعد معاكم منذ أن حضرت أنت و ماما ، و أنا كنت باكل في المطبخ .. و جرت زوجتي للمطبخ فوجدت الطعام في الأواني كأنه معد حالاً .. مرة أخرى مساء أمس .. لكن الاختفاء كان لمدة ساعة فقط . * الشقيق محمد أنت بتخاف تنام بجوار أخوك ؟ و إيه اللي حصل لأخوك ؟ لا ... أنا بأحس أني في أمان خالص و المرة اللي فاتت أيقظني أخي علشان عايز يشرب و لما روحت أجيب له ماء لقيت حاجة كبيرة قد الراجل الكبير لابس أبيض شايل أخويا و نزل به تحت الأرض .. و لم ينحني و هو يحمل أخي من على السرير . لا أنا شفت كله أبيض في أبيض .. تركت الأسرة الصغيرة .. تعيش في ذهول مما حدث و تترقب في أي لحظة اختفاء الصغير .. يعيشون على أعصابهم .. و لا يجدون من يساعدهم !

الاثنين، 9 يونيو 2014

سيدة التحرير ليست الاولى ولن تكون الاخيرة الا اذا ؟؟

لا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم
اللهم اجرنا فى مصيبتنا واخلفنا خيرا منها

بدأت واقعة التحرش عن مقربة من المنصة المنصوبة في ميدان التحرير، قام عدد من الشباب المتواجدين باعتراض سيدة ثلاثينية تصطحب ابنتها، من الخلف فنظرت خلفها محتجة وصارخة فوجدت نفسها بين حشد من المتحرشين.
أخذ المتحرشون الذين بلغ عددهم أكثر من 10 أشخاص في دفعها بعيدًا عن أنظار المتظاهرين، بحجة حمايتها ولكنهم في الحقيقة تهافتوا وتكاثروا عليها وفعلوا فعلتهم القذرة.
استغرق قيام المتحرضون بالتدافع نحو السيدة حوالي ثلث الساعة دون منقذ، ووقف الحاضرون للموقف مشاهدين وسط تهديد المتحرشون لضرب منّ يتجرأ على الدفاع عنها.
جاء أحد ضباط الشرطة المنوطين بتأمين الميدان مسرعا محاولا الدخول وسط حلبة الاغتصاب، دخلها بصعوبة وسط تذمر وتعنت المتحرشون، أخرج الضابط مسدسه ''طبنجة'' وأطلق طلقات النيران في الهواء ولم يتفرق هؤلاء الذئاب، جردوا الضابط من ملابسه من شدة التدافع.
أتى بعدها دعم للضابط ساعده في حمل السيدة بعيدًا عن مسرح الجريمة، حملها الضابط مسرعا إلى السور الخرساني بمقدمة شارع القصر العيني بجوار مدرعة للجيش.
جلست وجوارها ابنتها أمام المدرعة في حماية عساكر الجيش وضباط الشرطة، هائمة تبددت أفكارها، منتظرة أحد ذويها كي يحملها بنكستها.
مدونة الحقائق الخفية تدين تلك الحادثة شكلا ومضمونا وتطالب بسرعة القبض على الفاعلين واعدامهم فى نفس مكان الجريمة حتى يكونواعبرة رادعة لمن يفكر فعل هذه الجريمة مرة اخرى

الكتاب الملعون وقطعة الخبز والمراهق الطائش

 يقال انها قصه حقيقيه
مراهق يضع الخبز في الحمام ليكشف اسرار عالم الجن ...
قـال محمد: بدأت حكايتي منذ زمن المراهقة وأنـا في الثالثة عـشرة من
العمر حيث كنت حينها أسمع وأتابع القصص التي تروى عن حياة الجن
لما فيها من خرافه وأساطير وعالم آخر يجعلني أفكر واسأل نفسي كيف
يكون عالمهم وحياتهم شيء يجعلني اسرح في ملكوت الله وفي إحدى
السفرات مع الأهـل إلى إحدى الدول العربية وبينما كنت بأحد أسواقها
لفت نظري كتاب في مكتبة للكتب القديمة يختص بالجن وهو عبارة عن
كتاب سحـر لتسخير الجان فاشتريته و أخفيته عن الأهل وبعد رجوعنا
إلى الوطن بدأت اقرأ هذا الكتاب مساء كل ليلة بالعطلة المدرسيه
فأطلعت على الكثير من الحروف وأمور أخرى لا أعرف لها أول من أخر
وكنت أضحك كثيراً أثناء القراءة إلى أنه بعد بضعة أيام بدأت حـالة غريبة
تظهر على إحدى شقيقاتي حيث انتابتها موجه من البكاء وأخذت تصيح
وتبكي وتقول انظروا الى هذا الرجل الواقف عند باب الغرفه ..
إنه ينظر إلي بنظرات حادة وازداد صراخها وكنا عندما ننظر إلى ما كانت تشير إليه لا نجد إلا الباب وهو موصود لا يوجد أحد وأخذت والدتي تقرأ عليها القرآن دون جدوى ومرت علينا ليله صعبه و في عصر اليوم التالي أخذت أختي تبكي وتصيح وتقول انظروا الى الهاتف ..
إنه يمشي على الأرض وينتقل من هنا إلى هناك انظروا ألا ترون ما أرى و نحن لا نرى أي شيء مثيرللشك وأخذت تبكي وتحتمي بحضن الوالده وتكررت الحكايه لمدة أيام ثم أخذناها الي الطبيب الذي قام بتحويلها الى الطب النفسي وتعقدت المسأله فأخذناها الى أحد المشايخ ( المطوع ) الذي ما أن يقرأ عليها القرآن حتى يزداد بكاؤها ..
ولكن بعد ثلاثـة أيـام متواصله في الرقيه استقرت حالتها شيء ما الى انك تجد وجهها شاحب من أثر الخوف والسهر مرت الأيام والفضول عندي لو يقف الى هذا الحد بل نشط الوسواس و الرغبه لدي بدأت تتزايد في حب رؤية الجن ومعرفة أحوالهم فكنت أسرق الوقت أحياناً واختلى مع كتــابي وأقرأ فيه ولم أجد شيئاً يفهم الى أن قرأت وعرفت الإرشاد لطريقه يجب أن تكون هناك نجاسه لكي أتمكن من الغوص في عالك الجن و حقيقه لم أفكر بخطورة الاستمراريه في فضولي هذا حيث كنت صغير وعقلي لم يكن يدرك حجم المعصيه والشيطان استغل الفضول واخذ يوسوس داخل صدري ويحثني على ضرورة الغوص في عالم الجن و أجبرني على فعل الحــرام حيث قمت بأخذ قطعه من الخبز ووضعتها في الحمام وحينها شعرت بشيء من الخوف مع تنميل كدبيب النمل في جسدي فدب الفزع والخوف ورجفه في قـلبــي وكأن حجر كبير قذف داخله و أصبت بقشعريره لا توصف وجفاف ريق وبدأت اسمع دقـات قـلبــي بأذني وانتفضت انتفاضه غريبه عجيبه لا استطيع وصفها فأخذت قطعة الخبز وخرجت من الحمام بسرعــه وبكيت كثيراً ومنذ تلك الليله أحسست كأن هناك أشخاصا تحوم وتدور حولي ومن فوقي تلعن وتشتم فيني ولم استطيع أن ارفع رأسي الى السماء وكلي إحساس بالندم والخوف واستمر هذا الإحساس لأيام عده الى أن بدأت انسى ولكن بدأت تحوم حولي أحلااام غريبه مرعبه في كل ليله ليس لها أول أو من أخر وكنت أسهر أمام التلفاز مع أخوتي وكنت اسمع صوت طفل رضيع يبكي تحت بيت الدرج في كل ليله وعندما أذهب لا أجد شيء ويختفي الصوت وإذا رجعت لمكان جلوسي عاد الصوت ولا يسمع هذا الصوت غيري وأحيانا عندما أكون جالسا وحدي في سطح المنزل اشعر بمرور أحد امامي كالهواء البارد وصوت يقول آه آه آه كصوت النائم وأقفز وأهرب حيث أخوتي وتتكرر هذه الحركه كثيرا الى أن حدث في ليله و نحن مجتمعون على التلفاز سمعنا حركه لشخص يحاول فتح باب الصاله المقفل من الخارج يقوم بتحريك مقبض الباب و يحاول دفعه وفتحه فشاهد الجميع ما شاهدته ولم نحاول فتح الباب بل كنا ننادي من المكان الذي نجلس فيه ولم يجب علينا أحد بل ترك مقبض الباب فقط وكنا نهرب بعد ذلك للفراش داخل الغرفه ونترك الصاله وتكرر هذه الحركه أياما وشاهد والدنا ذلك في ليله ما ثم قال لا شيء هو الهواء فقط طبعا هو يهون الخوف ويهدي روعنا وفي ليله شتويه غائمه وأنا اتجول في حوش المنزل فإذا تظهر يد من خلف نخلتنا لشخص يختفي خلفها وكانت اليد ظاهره الى حد الكوع وبالوصف يد ملساء ناعمه حنطاويه اللون لا يمكن لأحد أن يحدد هل هي لبنت أم لرجل بها سلسله ذهبيه في المعصم وعندما شاهدت ذلك أخذت ادعك عيني وأغمض وأفتح فإذا هي مازالت ظاهره فصرخت به أخرج من خلف النخله فأنا أشاهدك وما أن تكلمت اختفت اليد وراء النخله فذهبت لأرى من هو المختبئ فلم أجد أحد هناك ثم انطلقت كالسهم الى داخل المنزل في خوف وهلع وتكرر هذا المشهد مره أخرى بعد ذلك بيومين حيث شاهدت أخي يخرج من المنزل ويدخل غرفه خارج الحوش أمامي فأخذت أناديه باسمه ولم يرد علي فدخلت الغرفه وأنا غضبان عليه لأنه لم يرد ولم أجد أحد فهربت الى داخل المنزل

وفي اليوم التالي شاهدت أخي نفسه مع أختي يدخلان تلك الغرفه ونفس القصه لم أجد أحد فلم أجلس بعدها في حوش المنزل ،وكنت احياناً أجلس بالحوش من الجهة الأخرى بالصباح فأجد العصافير الصغيرة تأتي بالقرب مني دون خوف وتأكل من حشائش الأرض فكنت اقطع الخبز وأرمي لها لتأكل وكان الأمر غير طبيعي وفي ليلة سهران مع أحد أشقائي بعد منتصف الليل وكنا نجلس في الصالة والباب مفتوح للتهويه فإذا بشيء ثقيل كبير يسقط من السماء على شجرتنا ونسمع تكسير أغصانها وضربة قوية هزت الأرض ثم خطوات مشي قوية و سريعه تأتي من الحوش إلى داخل الصالة ثم تدخل علينا نفحات هواء كهبوب الريح داخل الصالة فوقفت هلعاً وخوفاً مع أخي الذي سمع كل شيء ثم لم نشاهد أحد وقمنا بالدوران حول مبنى المنزل بالحوش معتقدين أنه حرامي فلم نجد شيئاً فذهبنا للنوم والاختباء باللحاف بعد أن أغلقنا الباب بالمفتاح واستمر الحال على المنزل لعدة أيام والحركات والأصوات تتكرر علينا في كل ليلة إلـى إني أدركت بإحساس داخلي إنـه من فعل كل هذه المصائب في بيتنا هو كتاب الشعوذه الموجود دولاب مـلابـسـي فأخذته واتجهت إلى الحوش ورفعت يد إلى الله تائباً وقلت(يا ربي أني تبت إليك فسامحني)
ثم أشعلت النار وأحرقت الكتاب وبعدها اختفى كل شيء كان وعاد السكون لمنزلنا وعادت أختي لحالتها الطبيعيه والسعاده للجميع بعد مضي ثلاث سنوات من العذاب والرعب والخوف والإرهاق....؟؟!!! 

الأحد، 8 يونيو 2014

الاسرة السعودية المنكوبة ماساة تبحث عن حل



 تجدَّدت الأوضاع غير الطبيعية التي تعيشها الأسرة السعودية المسحورة بمدينة جدة، من خلال تشغيل القرآن الكريم في فيلتهم بأبحر شمال جدة؛ إذ بدأت أجسادهم تنزف دماً عندما يتم قراءة القرآن عليهم أو يتدهنون بالزيوت المقروء فيها، وينتابهم هيجان وحكة شديدة. وظهرت خيوط التربيط على أصابع إبهام أقدامهم، وشعورهم بالصداع والحرارة حتى يكاد يُغمى عليهم، كما أن المنزل بدأت جدرانه تتصدع وستائره تتمزق، ولمباته تتكسر، والنجف يدور، في مشاهد مرعبة جداً، ولم تشاهَد سوى بالأفلام.  إذ تم العثور على طلاسم سحر وشعوذة تجاوزت أكثر من 50 طلسماً، تم عملها على مدى أكثر من 22 عاماً، والأسرة تعاني منها، ولا تزال بعض الأسحار والطلاسم بالفيلا لم يتم إبطالها، وسط مطالبات أفراد الأسرة بمساعدتهم من المشايخ والمختصين لإنقاذهم من هذه الأعمال قبل أن تتفاقم صحتهم وحالتهم الصحية. وكان عضو التحقيق بدائرة العرض والأخلاق بهيئة التحقيق والادّعاء العام بمدينة جدة قد وجّه صباح الأربعاء الماضي للمرة الثانية خطاباً لشرطة محافظة جدة، ممثلة في مركز شرطة السلامة، وخطاباً لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر "فرع أبحر"، للوقوف على إحدى الفلل السكنية بشمال جدة، ورصد وإثبات وإبطال أكثر من 50 عملاً من الأسحار والطلاسم والشعوذة التي تضررت منها أسرة سعودية أكثر من 22 عاماً، على يد خادمتهم من إحدى الدول الآسيوية، التي بسببها تم طلاق الزوجة، وتشتت الأبناء "ثلاث بنات وولدان"، وإصابة الزوج بالسرطان حتى تُوفي. وأشارت معلومات "سبق" إلى أن معاناة الأسرة بدأت منذ عام 1413 على يد الخادمة، التي قامت بتشتيت شملهم بأعمال السحر والشعوذة، وسيطرت بأعمالها على كل شيء، وجعلت أب الأسرة - رحمه الله - كالخاتم في إصبعها ومعمي البصيرة، ولا يرى بالحياة غيرها؛ فقد عملت أسحاراً عدة، منها "سحر المحبة" ثم "سحر الزواج" ثم "سحر الكره والطرد". واستمرت بأعمالها الإجرامية، وأشعلت نار الفتنة بين الأبناء ووالديهم، حتى تم الطلاق والانفصال، وتشتتت الأسرة، وضاع مستقبل الأبناء والبنات، الذين تحولت حياتهم الدراسية من متفوقين لفاشلين، واستمرت في السيطرة على الأب والمنزل وثروة العائلة طوال هذه السنين، وتمكنت من أخذ الأموال التي لا يعرف قيمتها حتى الآن، وتزوجت من الزوج وهو تحت تأثير المرض بالسرطان، وقد تركته وسافرت لبلدها من أجل إحضار بعض الأسحار والطلاسم والشعوذة؛ إذ تمكّنت من أخذ جميع ملابس الأسرة، وعملت لهم أسحاراً ببلدها، وكذلك أحضرت شجرة تم غرسها أمام باب الفيلا تحتها أعمال إجرامية، وخلال إحدى سفرياتها تم ضبط أعمال سحرية في أغراضها بمطار الدمام الدولي، ومن هنا بدأت الأعمال والطلاسم تظهر للأسرة بشكلٍ واضح من خلال الأصوات داخل الفيلا وبعض الأحداث غير الطبيعية، حتى تُوفي الزوج متأثراً بالمرض. وتم إبلاغ الجهات الأمنية من قِبل أقارب الأسرة لإنقاذهم، وتم إلقاء القبض على الخادمة الآسيوية وإحالتها إلى هيئة التحقيق والادعاء العام "دائرة العرض"، التي فتحت التحقيق بشكلٍ موسع وكبير، وجرى إيداعها السجن العام واستكمال التحقيقات فيما تعرّضت له الأسرة طوال هذه السنوات والأضرار والأمراض التي أُصيبت بها الزوجة وأبناؤها وتوقفهم عن التعليم وكل أعمالهم، وجعلهم حبيسي الحيطان من تأثير أكثر من 50 عملاً سحرياً. وعند حضور مشايخ الرقية داخل الفيلا وقراءتهم على أفراد الأسرة تظهر أمور غير طبيعية، منها تكسير لمبات وتحريك بعض النجفات بشكلٍ مخيف ودورانها، خلاف الأصوات الشريرة، وحركات غير طبيعية، إضافة إلى إحساس الأسرة بآلام وحرارة داخلية بجسمهم. وقد استغاثت الأسرة برجال الأمن في مركز شرطة السلامة ورجال الهيئة بمركز أبحر لدخول المنزل ورصد كل الأسحار وإتلافها، وتم الأربعاء رصد بعض منها، ولا يزال هناك أعمال أخرى جارٍ إبطالها لتنظيف كل أرجاء الفيلا من هذه الأعمال الشيطانية، وتم نصح الأسرة بالسكن خارج الفيلا حتى يتم تطهيرها تماماً. وباشرت شرطة السلامة وهيئة التحقيق والادّعاء العام ملف القضية، وتقوم باستجواب الجانية الخادمة قبل إحالتها إلى المحكمة الشرعية والحكم عليها شرعاً من جراء ما فعلته بهذه الأسرة طوال 22 عاماً. ولا تزال الأسرة تنتظر فرج الله سبحانه وتعالى، ثم مساعدة المشايخ والرقاة والمختصين بالمساهمة بفك سحرهم وإبطاله وإعادة الحياة لهم؛ إذ يتم اكتشاف كل يوم أعمال وأسحار في أرجاء الفيلا ومحيطها الخارجي كافة، وقد بدأت تتشقق الجدران، وتتكسر اللمبات والنجف، ويتصدع البلاط، خلاف منظر أجساد الأسرة المدمى، وخصوصاً الأم، في مناظر غير طبيعية. 

بالفيديو . ظهور شبح مره اخرى فى احدى الحانات فى بريطانيا


ظهر فى احدى البارات ليلا فى بريطانيا شبح مضىء يتجول فى قاعة البار ليلا وهذا تم تسجيله بااجهزة مراقبة المكان الموجوده فى المكان .




ويتحدث صاحب البار ويقول ان هذا ليس المره الاولى الذى يظهر فيها الاشباح انما تم ظهور اشباح اخرى وهذا المبنى قديم بنى فى القرن السابع عشر 17 ويقول ايضا ان امله ان تكون هذه الاشباح صديقه لا مؤذيه.
شاهد الفيديو من هنا 


منزل الرعب الغامض

منزل الرعب الغامض
كنت طفلا مؤمنا بالجن و خرافات الأشباح و الأرواح أخاف منهم دائما و لا أحتمل البقاء وحيدا في المنزل أو حتى النظر في الظلام . و ما زاد من خوفي حكايات جدتي الخرافية المرعبة .. رغم أنني كنت من عائلة متفتحة فوالداي و أخي الأكبر يسخرون من هذه الحكايات و الأساطير و دائما يحاولون إقناعي بعدم وجود الأشباح و لكنني لا أزال على حافة الشك .. كنت أعيش في حي جميل منازله كبيرة و فخمة و كنت دائما ألعب مع أبناء جيراني . إلا أن شيئا واحدا كان يقلقنا و ليس نحن فقط حتى الكبار و أبناء الأحياء المجاورة .. كان هناك منزل قديم في حينا مهجور منذ سنوات ، يقال أنه كان يسكنه شيخ لطيف و وقور و يحبه الجميع و لكنه توفي في ظروف غامضة و مريبة .. البعض يقول أنه توفي بنوبة قلبية و البعض الآخر يؤكد بأنه قتل و القاتل مجهول . أما الإشاعة الأكثر رواجا فهي أنه انتحر شنقا بسبب خلاف مع أبنائه الذين أرادوا أن يخرجوه من منزله المتواضع وطالبوه ببيع جميع ممتلكاته لكي يستفيدوا منها .. و قيل أنهم بعد وفاته أتوا و أخذوا جثمانه ثم حطموا منزله و خربوا أثاثه و محتوياته ثم اختفوا .. و قيل أن شبح الشيخ يظهر دائما و يركض في ممرات منزله و تسمع أصوات غريبة دائما بعد منتصف الليل و أحيانا يتجول في الحي و يسمع جيرانه طرقا على جدرانهم و أصوات غريبة من كافة أنحاء منازلهم !! هذا ما قيل و أنا لم أكن أصدق هذا .
من هنا تبدأ المغامرة ...
فيوم السبت كان أخر يوم دراسي قبل عطلة الربيع ، و بينما كنت عائدا من المدرسة الساعة السادسة مساء سعيدا بحلول العطلة مررت بجانب شجرة الرمان التي اعتدت على قطف إحدى الثمرات منها . وما كان يخيفني هو أن هذه الشجرة كانت بجانب باب منزل نتشاءم منه جميعا ! .. أظنكم عرفتم عن أي منزل أتحدث ؟ .. نعم انه هو ! .. منزل الشبح . لكنني دائما كنت أتشجع و أحاول نسيان ذلك و إقناع نفسي بأنها مجرد خرافة .. وها أنا ذا أتقدم و أمد يدي بشجاعة و أهم بقطف الرمانة ...

لكن ما هذا الصوت ؟؟ ...

إنه آت من خلف الشجرة ! .. يا الهي ! .. صوت أنين و حفيف أوراق قوي ، فمددت عنقي لأرى ما الذي وراء الشجرة ..

لا يوجد شيء !! .. فالتفت مرة أخرى وعاد الصوت مجددا .. فقفزت بسرعة صائحا أجري . و لما ابتعدت قليلا التفت نحو المنزل بحركة عفوية .. و يا ليتني لم التفت .. يا ليت !! فيا هول ما رأيت !! .. لن تصدقوا .. رأيت شخصا يطل علي من نافذة المنزل المهجور !!! .. كان عجوزا هرما كبيرا في السن عيناه متسعتان و يحملق بشكل غريب مبتسما ابتسامة خبيثة جدا .. انه هو !! .. نعم هو .. انه الشبح العجوز .. الضحية الغامضة ..
يا الهي لا أصدق .. تجمدت دموعي وبقيت أنظر إليه فاتحا فمي بدهشة .. لقد كان مخيفا و خبيثا .. بدت عليه ملامح التهديد و الجدية ثم تمتم بعبارات غير مفهومة و اختفى في لمح البصر !! .
ركضت نحو منزلي بسرعة كبيرة قائلا في نفسي : انه هو .. نعم هو .. لقد رأيت صورته عند جارنا وهو صديق له .. انه هو نفسه ! .. لن أخبر أحدا .. لأنهم سيسخرون مني !!! .
و في الليل كنت تخيلته بجانبي و أرجو أن يكون خيالا و الله أعلم . و أخبرت صديقي فاتضح أنه شاهده أيضا مرة . و قد حاولنا مرة الدخول إلى ذلك المنزل المهجور فسمعنا صوتا يصيح بنا قائلا : اخرجوا حالا !! .
و من يومها لم أعد أرى ذلك الشبح .. و قد انتقلنا إلى حي آخر و لا أعلم ماذا حدث من يومها .
ويبقى السؤال مطروحا في ذهني و أذهان العديد من الناس ; هل الأشباح و الأرواح موجودة فعلا ؟؟ .

السبت، 7 يونيو 2014

ماذا بعد موت فتاة القران

 انها من المعجزات التى لا تحدث الا نادرا ان كانت تلك القصة حقيقية فتلك الكرامة التى تنزل على المقربون من الله ومن اهل الصفوة فقط فى البشر نعم انه الاشتياق الى التقوى والى رضا الله والى محبته

هذه القصة حدثت لفتاه تدرس في إحدى الجامعات في دوله خليجيه وكانت تدرس في إحدى التخصصات الدينية . وكان لها صوت عذب كانت تقرأ القرآن كل ليلة وكانت قرائتها جميلة جدا …أمها كل ليلة عندما تذهب إلى غرفتها تقف عند الباب فتسمع قراءة ابنتها بذلك الصوت الجميل .
وهكـــــذا دامت الأيام . وفي إحدى الإيام مرضت هذه البنت وذهب بها أهلها إلى المستشفى . فمكثت فيه عدة أيام .إلى أن وافها الأجل هناك في ذلك المستشفى . فصعق الأهل بالخبر عندما علموا من إدارة المستشفى . فكان وقع هذا الخبر ثقيل على أمها . وإذ بيوم العزاء الأول يمر كالسنة على أمها الذي تفطر قلبها بعد وفاة ابنتها .
وعندما ذهب المعزون . قامت الأم إلى غرفة ابنتها حوالي الساعة الواحدة ,بعد منتصف الليل فعندما قربت الأم من الباب فإذا بها تسمع صوت أشبة ما يشبه بالبكاء الخفيف والأصوات كانت كثيرة وصوتها خفيف . ففزعت الأم ولم تدخل الغرفة… وعند الصباح أخبرت الأهل بما سمعته قرب غرفة ابنتها الليلة الماضية وذهب الاهل ودخلو الغرفة ولم يجدوا فيها شيئا . وإذا اليوم الثاني وفي نفس الوقت ذهبت الأم الى غرفت ابنتها واذا به نفس الصوت …وأخبرت زوجها بما سمعته .
وقال لها عند الصباح نذهب ونتاكد من ذلك لعلكي تتوهمين بتلك الاصوات وفعلا عندما اتى الصباح ذهب وتأكدو ولايوجد شيء على الإطلاق . وكانت الأم متأكدة مماسمعت واخبرت احد صديقاتها بما سمعت واشارت لها بان تذهب الى احد الشيوخ وتخبره بما يحدث وفعلا اصرت الام واخبرت احد الشيوخ عن هذه القصة فتعجب الشيخ من ما سمع وقال اريد ان أأتي إلى البيت في ذلك الوقت … وعندما أتى الشيخ اتجهوا به نحو الغرفة واخبروه بما كانت تفعله ابنتهم من قراءة للقران في كل ليلة وعندما اقتربوا من الغرفة وإذا بذلك الصوت نفسه وسمعه الشيخ وإذا بالشيخ يبكي فقالوا له مالذي يبكيك ؟؟ فقال الله اكبر هذا صوت بكاء الملائكة إن الملائكة في كل ليلة عندما كانت تقرأ القران البنت كانوا ينزلون ويستمعون الى قرائتها فهم يفقدون ذلك الصوت الذي كانوا يحضرون كل ليلة ويستمعون له..سبحان الله !

الاثنين، 2 يونيو 2014

الفنان طارق العلى كاد ان يموت رعبا

السحر حرمه الله من فوق سبع سماوات ولعن من يمارسه ووصفه بالكفر ولكن هناك خدع يقوم بها البعض ممن يمارس خفة اليد لا تنتمى ابدا للسحر وفى هذه الفقرة التى لا نعرف حقا حقيقتها قام الساحر معين البستكى بخدعة مع الفنان الكويتى طارق العلى وقام بتطير الفنان فى حلقة برنامج اخر الاسبوع وقد اثارت تلك الخدعة جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعى حيث لم يشرح الساحر ماهية تلك الخدعة وكيف يقوم بها جدير بالذكر ان تلك الفقرة كانت تذاع على قناة سما دبى ويقوم بتقديم البرنامج مريم الشيبانى وحسن حبيب وقد اقرا بعدم فهمهم للخدعة واكدا انه لم يستخدم اى نوع من الحبال للامساك بالفنان ورفعه امامهم فى الهواء

الجمعة، 30 مايو 2014

ولد يرى امه المتوفيه فى المنام تحرق اجزاء من جسمها قصه حقيقيه .


ولد يرى امه المتوفيه كل يوم لطوال 8 سنوات تحرق اجزاء من جسمها والسبب بسيط جدا لكنه عند الله كبيرا .



وهذا الولد كان كل يوم يدعو لامه بالرحمه والمغفره كل يوم يرى فيه هذا الحلم .

وكان كل يوم يدعو لها حتى جاء يوم وهى مبتسمه وسألها حين اذن عن سبب حرقها اجزاء من جسمها قالت له بسبب كوب الحليب .

والولد كان يعرف قصة كوب الحليب التى قالت عنه .

قال كان والدى متزوج قبل امه وكان لديه ابن من هذه الزوجه .

وكانت امه حين تحضر لهم فى الصباح الباكر كوب الحليب كانت تعطى لابنها كوب كامل ممتلىء بالحليب وتحضر لاخوه كوب حليب نصفه فقط ليس ممتلىء زى ابنها وهذا هو السبب التى كانت تأتى فى الحلم اجزاء من جسمها محترقه .

اللهم ارحمنا ياارحم الرحمين حين نموت وحين نعرض عليك ياارحم الراحمين .

بالفيديو . تم تصوير قبر وعليه صليب ع سطح المريخ


تم اكتشاف قبر وصليب ع سطح المريخ من قبل الذين يستخدمون الانترنت ويرسلون الى الارض المسبار الفضائى الامريكى .
عن وجود جسم غريب على سطح المريخ وهو يشبه قبر وصليب تلك الصور اثارت ضجه على الشبكات الاجتماعيه الانترنت.




وهذا تم اكتشافه من قبل مجموعه تسمى نفسها مجموعه علماء الاثار الالكترونيه ويقولون ايضا ان هناك مقبره كامله ع المريخ .

وتم اكتشاف اخر من هذا الكوكب ايضا وجدو ورده حمراء . وخوذه جندى المانى . واكتشفوا ايضا اكلات النمل وحيوانت اخرى لم يتعرفوا عليها.


المتواجدين الان