هزت أغرب حادثة من نوعها المجتمع الباكستاني بانتحار خمس شقيقات
بقفزة جماعية في نهر “ملسي” الواقع بمنطقة “سائفن” بإقليم “السند” في الجنوب الشرقي من باكستان، وذلك بسبب العنوسة التي حولت حياتهن إلى جحيم مما دفعهن جميعاً لاتخاذ هذا القرار المؤسف كما ورد في شهادة عائلتهن والجيران.كانت أعمار الشقيقات الخمس تتراوح ما بين 20 إلى 45 عاماً،
ولم يتقدم أحد للزواج منهن طيلة السنوات الماضية.وكان عوامل عديدة من أهمها الدوافع الاقتصادية أحد أسباب عنوسة الكثير من الفتيات والنساء في مجتمع تبلغ فيه تكاليف زفاف المرأة في حدود خمسة آلاف دولار أميركي في الوقت الحاضر، نظراً إلى أن التقاليد الباكستانية تلزم والد العروس وعائلتها بتأثيث منزل العريس بحيث يشمل ذلك جميع المستلزمات المنزلية والكهربائية وغيرها، بينما تعتبر ظاهرة تعدد الزوجات غير مألوفة بشكل عام في المجتمع الباكستاني وتصنف من بين الحالات النادرة جداً بناء على هذا الأمر.هذا و قد تمكنت فرق الإنقاذ من استخراج جثث كل من “زينت – 45 عاماً” و “منيرة – 35 عاماً” و “كمو – 30 عاماً” في حين لا يزال البحث جارياً عن جثتي “فياض” و نازية” في مياه النهر
بقفزة جماعية في نهر “ملسي” الواقع بمنطقة “سائفن” بإقليم “السند” في الجنوب الشرقي من باكستان، وذلك بسبب العنوسة التي حولت حياتهن إلى جحيم مما دفعهن جميعاً لاتخاذ هذا القرار المؤسف كما ورد في شهادة عائلتهن والجيران.كانت أعمار الشقيقات الخمس تتراوح ما بين 20 إلى 45 عاماً،
ولم يتقدم أحد للزواج منهن طيلة السنوات الماضية.وكان عوامل عديدة من أهمها الدوافع الاقتصادية أحد أسباب عنوسة الكثير من الفتيات والنساء في مجتمع تبلغ فيه تكاليف زفاف المرأة في حدود خمسة آلاف دولار أميركي في الوقت الحاضر، نظراً إلى أن التقاليد الباكستانية تلزم والد العروس وعائلتها بتأثيث منزل العريس بحيث يشمل ذلك جميع المستلزمات المنزلية والكهربائية وغيرها، بينما تعتبر ظاهرة تعدد الزوجات غير مألوفة بشكل عام في المجتمع الباكستاني وتصنف من بين الحالات النادرة جداً بناء على هذا الأمر.هذا و قد تمكنت فرق الإنقاذ من استخراج جثث كل من “زينت – 45 عاماً” و “منيرة – 35 عاماً” و “كمو – 30 عاماً” في حين لا يزال البحث جارياً عن جثتي “فياض” و نازية” في مياه النهر
هذا إسمه قلة الإيمان و قلة عقل و "عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم" في أشياء أهم من عدم الزواج.
ردحذفsubehana allah!!!
ردحذفهزت أغرب حادثة من نوعها المجتمع الباكستاني بانتحار خمس شقيقات
بقفزة جماعية في نهر “ملسي” الواقع بمنطقة “سائفن” بإقليم “السند” في الجنوب الشرقي من باكستان، وذلك بسبب العنوسة التي حولت حياتهن إلى جحيم مما دفعهن جميعاً لاتخاذ هذا القرار المؤسف كما ورد في شهادة عائلتهن والجيران.كانت أعمار الشقيقات الخمس تتراوح ما بين 20 إلى 45 عاماً،
ولم يتقدم أحد للزواج منهن طيلة السنوات الماضية.وكان عوامل عديدة من أهمها الدوافع الاقتصادية أحد أسباب عنوسة الكثير من الفتيات والنساء في مجتمع تبلغ فيه تكاليف زفاف المرأة في حدود خمسة آلاف دولار أميركي في الوقت الحاضر، نظراً إلى أن التقاليد الباكستانية تلزم والد العروس وعائلتها بتأثيث منزل العريس بحيث يشمل ذلك جميع المستلزمات المنزلية والكهربائية وغيرها، بينما تعتبر ظاهرة تعدد الزوجات غير مألوفة بشكل عام في المجتمع الباكستاني وتصنف من بين الحالات النادرة جداً بناء على هذا الأمر.هذا و قد تمكنت فرق الإنقاذ من استخراج جثث كل من “زينت – 45 عاماً” و “منيرة – 35 عاماً” و “كمو – 30 عاماً” في حين لا يزال البحث جارياً عن جثتي “فياض” و نازية” في مياه النهر