قصة لن تقراها كثيرا الا عندما تقرا فى قص الشر والخيانة وحتى عندما تقراها لن تجدها بنفس تلك القوة لانها تفوقت تلك المراهقة على ابليس الرجيم اصبحت شيطان بشرى تفوق على كل الحدود واصبحت وحدها المتوجة على مملكة الشر
بدأت القصة عندما جاء بلاغ الى قوات الدفاع المدنى والحماية فى المملكة الاردنية بوجود حريق مشتعل كبير فى احد المنازل وبالفعل
ذهبت عربات الاطفاء الى المدينة التى تبعد عشرات الكيلومترات عن العاصمة الاردنية سريعا وبعد جهد استمر لمدة ساعتين كاملتين تمكنت من اطفاء الحريق وكانت المفاجاة التى صعقت اهل المنزل وجود جثة متفحمة بداخل المنزل ولا يمكن التعرف عليها الا من وجود بعض المتعلقات الموجودة عليها مثل السلسلة التى اعطاها الاب لابنته منذ ايام وايضا بعض الاساور الذهبية الموجودة على يدها وبالفعل قام الاب والام باستعواض الله فى فقيدتهم فى نفس اليوم اللذى تم البحث عن صديقة هذه الشابة ذات ال17 عاما والتى ظن الكل انها حزنت على صديقتها واختفت لبعض الوقت ولكنها لم تعد الى المنزل ابدا واستمرت الشرطة فى البحث عن المفقودة والتحقيق فى ملابسات الحادث واللذى اكد المعمل الشرعى وقتها انه لا يوجد اى سبب طبيعى لاشتعال النار وانه ربما كان الحادث مفتعلا بقصد الانتقام من الاب التاجر وبعد 6 اشهر جاء الفرج الى اهل الشابة المفقودة نحن وجدنا ابنتك مع احد الشبان وعندما ذهب الاب والام لاستلامها من المغفر كانت الصدمة هذه ليست ابنتى نعم انها القيلة التى احترقت وكانت الدهشة كبيرة اذا اين ابنتى اين ذهبت لقد كانمت موجودة عندك ومع التضيق على الشابة بدأت العبارات تنهال على الاب والضباط كما الساعقة انه الشيطان يتحدث انها كل لعنات البشر ما يسمعونه من تلك الشابة الملعونة
نعم انا قتلت ابنتكم انا كنت احب هذا الشاب اللذى رفض ابى الزواج منه واتفقنا على الهرب ولكن العصبية القبلية ستطاردنى فقررت هذه الخطة لقد استدعيت ابنتكم عندى فى المنزل وبعد مرور بعض الوقت اتفقنا ان نلعب لعبة اللص والشرطى وقلت لها انا ساكون الشرطة وعليك ان ترتدى اساورى وقلادتى وتتركينى اقيدك كانك سرقتيهم وعندما ياتى الدور عليك سافعل نفس فعلتك وعندما امتثلت الشابة لصديقتها وتركتها تقيدها احضرت الشابة على الفور بعض البنزين وقامت بسكبه بعد كتم صوت صديقتها ببعض الاغطية وقامت باشعال النار ومن ثم الهرب مع صديقها ليبدأوا حياتهم الشريرة ولكنها بكت وقت لا ينفع البكاء وندمت وقتما لا وقت للندم الان القضية معروضة فى المحاكم هناك والكل يتوقع لها الاعدام بعدما تبرات منها اسرتها ورفضت الذهاب الى المحكمة بل وطالبت تسليمها لهم ليقتلوها بانفسهم بعد ان اصيب اخوها بالنار فى نفس الحادثة اعتذرت المجرمة الى اهلها وبكت اخوها واعتذرت لاهل القتيلة ولكن هل ينفع الشيطان الاعتذار
بدأت القصة عندما جاء بلاغ الى قوات الدفاع المدنى والحماية فى المملكة الاردنية بوجود حريق مشتعل كبير فى احد المنازل وبالفعل
ذهبت عربات الاطفاء الى المدينة التى تبعد عشرات الكيلومترات عن العاصمة الاردنية سريعا وبعد جهد استمر لمدة ساعتين كاملتين تمكنت من اطفاء الحريق وكانت المفاجاة التى صعقت اهل المنزل وجود جثة متفحمة بداخل المنزل ولا يمكن التعرف عليها الا من وجود بعض المتعلقات الموجودة عليها مثل السلسلة التى اعطاها الاب لابنته منذ ايام وايضا بعض الاساور الذهبية الموجودة على يدها وبالفعل قام الاب والام باستعواض الله فى فقيدتهم فى نفس اليوم اللذى تم البحث عن صديقة هذه الشابة ذات ال17 عاما والتى ظن الكل انها حزنت على صديقتها واختفت لبعض الوقت ولكنها لم تعد الى المنزل ابدا واستمرت الشرطة فى البحث عن المفقودة والتحقيق فى ملابسات الحادث واللذى اكد المعمل الشرعى وقتها انه لا يوجد اى سبب طبيعى لاشتعال النار وانه ربما كان الحادث مفتعلا بقصد الانتقام من الاب التاجر وبعد 6 اشهر جاء الفرج الى اهل الشابة المفقودة نحن وجدنا ابنتك مع احد الشبان وعندما ذهب الاب والام لاستلامها من المغفر كانت الصدمة هذه ليست ابنتى نعم انها القيلة التى احترقت وكانت الدهشة كبيرة اذا اين ابنتى اين ذهبت لقد كانمت موجودة عندك ومع التضيق على الشابة بدأت العبارات تنهال على الاب والضباط كما الساعقة انه الشيطان يتحدث انها كل لعنات البشر ما يسمعونه من تلك الشابة الملعونة
نعم انا قتلت ابنتكم انا كنت احب هذا الشاب اللذى رفض ابى الزواج منه واتفقنا على الهرب ولكن العصبية القبلية ستطاردنى فقررت هذه الخطة لقد استدعيت ابنتكم عندى فى المنزل وبعد مرور بعض الوقت اتفقنا ان نلعب لعبة اللص والشرطى وقلت لها انا ساكون الشرطة وعليك ان ترتدى اساورى وقلادتى وتتركينى اقيدك كانك سرقتيهم وعندما ياتى الدور عليك سافعل نفس فعلتك وعندما امتثلت الشابة لصديقتها وتركتها تقيدها احضرت الشابة على الفور بعض البنزين وقامت بسكبه بعد كتم صوت صديقتها ببعض الاغطية وقامت باشعال النار ومن ثم الهرب مع صديقها ليبدأوا حياتهم الشريرة ولكنها بكت وقت لا ينفع البكاء وندمت وقتما لا وقت للندم الان القضية معروضة فى المحاكم هناك والكل يتوقع لها الاعدام بعدما تبرات منها اسرتها ورفضت الذهاب الى المحكمة بل وطالبت تسليمها لهم ليقتلوها بانفسهم بعد ان اصيب اخوها بالنار فى نفس الحادثة اعتذرت المجرمة الى اهلها وبكت اخوها واعتذرت لاهل القتيلة ولكن هل ينفع الشيطان الاعتذار
لا حول ولا قوة الا بالله كيف تعيش تلك الانسانة وهل يبقى لحياتها اى معنى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق