إشتهر التحنيط في زمن الفراعنة الذين ما زالوا مخلدين في الاهرام المصرية. لكن في هذه القصة
الغريبة، طفلة توفيت نتيجة مرض الانفلونزا عام 1920، وعمرها 3 سنوات.
بحيث طلب أبوها من طبيب اسمه سولافيا من بالريمو تحنيط الطفلة روزاليا لومباردو.وقام الطبيب بتحنيط الطفلة بطريقة عجيبة لم يكشف عنها ومات ودفن سر التحنيط معه في القبر.
والغريب بأن ملامحها تبدو وكأنها حية الى يومنا هذا، على الرغم من ان عمرها حتى الآن اكثر
من 86 سنة، ولم تتغير.
حتى جلدها يبدو طبيعيا وكأنها نائمة.
مومياء هذه الطفلة موجودة في معبد بمدينة بالريمو الايطالية
وقد تم الكشف مؤخرا عن الطفلة الصغيرة والتى توفيت بمرض ذات الرئة وقد اثبتت التحاليل الحديثة التى اجريت حول الحالة ان جسد الطفلة ادخلت عليه محاليل ومواد كيميائية ادت الى ان يظل هذا الجسد محتفظا بشكله رغم مرور هذا الزمن الكبير عليه
وقد اثبت التحاليل ان مادة الفورمالين قاتل البكتريا وايضا مادة الزنك او الخارصين من ضمن المواد التى استخدمت لتحنيط تلك الطفلة
واليكم الفيديو من هنا
شاهد ايضا موضوعنا المتميز
كفى خرافات
ردحذفيا جاهل تقول بأن الدليل هو هذا الفيديو
لماذا لا تصورون الطفلة بالفيديو بطريقة عاديه أي بالهاتف أو ما شابه
دون الحاجة لجمع صور مزيفة في الفيديو
مش حقيقيه
ردحذفمعقول الشعر لسه زى مهوا كدب
ردحذفالسلام عليكم .. متأكدين أنكم إسلاميون ؟؟ موسيقى و صور فاضحة ما هذا ؟؟
ردحذفالله اعلم باعملها فعلا اجساد الصالحين والشهداء لا تاكلها الديدان ولا الجسد يفسد يمكن الله تقبلها من الشهداء بسبب مرضها والله له فى ذلك حكم
ردحذف