لاول مره منذ عام 1997 تمكن ريتشارد من ممارسة حياتة الطبيعية بعد ان فقد الامل فى الحياة بعد ان انفجرة بندقيه فى وجهه
ودمرت الفك السفلى بالكامل
الآن، في 38، يحاول بدء حياة جديدة : أخذ دروس عبر
الإنترنت في السعي لتحقيق درجة في نظم المعلومات ويفكر في الأساس للمساعدة في نفقات تحمل مرضى زرع المستقبل 'يوميا خلال فترة العلاج.
الإنترنت في السعي لتحقيق درجة في نظم المعلومات ويفكر في الأساس للمساعدة في نفقات تحمل مرضى زرع المستقبل 'يوميا خلال فترة العلاج.
كما انه كان يعمل مع المصور الصحفي الذي انتهى للتو كتابا عن رحلته، بعنوان "وجهان من ريتشارد."
وقال انه يأمل من خلال قصته ان يرسل رسالة أمل للناس في حالات مماثلة ويشجع التعاطف مع الآخرين.
فى الحالات المماثلة لحالته لانه شاهد الكثير من المواقف الفظه والمحرجه من الناس اثناء تدمير وجه
لما جعله دائما يسير متخفيا وراء قناع وقبعه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق