بدأت شركة (جوجل) الأمريكية عملاق محركات البحث على الإنترنت فى فرض رقابة
جوجل |
فعالة على استعلامات البحث "المتصلة بالقرصنة" على محرك بحثها على الشبكة العنكبوتية.
تساهم تلك الخطوة فى منع مستخدمى الإنترنت من استخدام المصطلحات والكلمات ذات الصلة بالقرصنة على ميزتى (الإكمال التلقائى للاستعلامات، والبحث الفورى).
مع بدء سريان خطوة مكافحة القرصنة على الإنترنت لن تعمل ميزتا (الإكمال التلقائى للاستعلامات، والبحث الفوري) مع استعلامات البحث التى تحتوى على كلمات مثل (بت تورنت، وتورنت، ويو تورنت)، وكافة التركيبات الأخرى المعروفة فى عالم التورنت لمشاركة الملفات عبر الإنترنت، كما تضم أيضا قائمة كلمات البحث الممنوعة كلمتى (رابيد شير، وميجا أبلود). واتخذت (جوجل) تلك الخطوة بعد تعرضها لانتقادات لاذعة لعدم فرضها الرقابة الكافية على استعلامات البحث التى تحتوى على كلمات تتعلق بمواقع الويب الداعمة للقرصنة والمستضيفة للمواد المقرصنة.
وكانت (جوجل) قد أعلنت فى ديسمبر الماضى عن اعتزامها تغيير إعدادات محرك بحثها من أجل حث المستخدمين على عدم البحث عن مواد أو محتوى مقرصن.
تساهم تلك الخطوة فى منع مستخدمى الإنترنت من استخدام المصطلحات والكلمات ذات الصلة بالقرصنة على ميزتى (الإكمال التلقائى للاستعلامات، والبحث الفورى).
مع بدء سريان خطوة مكافحة القرصنة على الإنترنت لن تعمل ميزتا (الإكمال التلقائى للاستعلامات، والبحث الفوري) مع استعلامات البحث التى تحتوى على كلمات مثل (بت تورنت، وتورنت، ويو تورنت)، وكافة التركيبات الأخرى المعروفة فى عالم التورنت لمشاركة الملفات عبر الإنترنت، كما تضم أيضا قائمة كلمات البحث الممنوعة كلمتى (رابيد شير، وميجا أبلود). واتخذت (جوجل) تلك الخطوة بعد تعرضها لانتقادات لاذعة لعدم فرضها الرقابة الكافية على استعلامات البحث التى تحتوى على كلمات تتعلق بمواقع الويب الداعمة للقرصنة والمستضيفة للمواد المقرصنة.
وكانت (جوجل) قد أعلنت فى ديسمبر الماضى عن اعتزامها تغيير إعدادات محرك بحثها من أجل حث المستخدمين على عدم البحث عن مواد أو محتوى مقرصن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق