الغرائب فى العالم لا تنتهى ومنها تلك القصة الغريبة التى سوف تقرئها فى السطور التالية
على غرار قصص الفنادق المرعبة،
التي تناولها كُتَّاب كثيرون، جاء فندق "سيسل"، ليتناولها بطريقة مختلفة ليكتشف النزلاء أن المياه التي يشربونها هي مياه ملوثة
وذلك، بعد انزعاجهم من طعم المياه، وطلب الكشف عن المشكلة، اكتشف نزلاء فندق "سيسل" في وسط مدينة "لوس أنجلوس"، أن المياه التي يستخدمونها في الشرب والأكل، والاستحمام كانت غريبة الطعم واللون،حسب ما ذكرت صحيفة THE INDEPENDENT البريطانية-.
على غرار قصص الفنادق المرعبة،
التي تناولها كُتَّاب كثيرون، جاء فندق "سيسل"، ليتناولها بطريقة مختلفة ليكتشف النزلاء أن المياه التي يشربونها هي مياه ملوثة
وذلك، بعد انزعاجهم من طعم المياه، وطلب الكشف عن المشكلة، اكتشف نزلاء فندق "سيسل" في وسط مدينة "لوس أنجلوس"، أن المياه التي يستخدمونها في الشرب والأكل، والاستحمام كانت غريبة الطعم واللون،حسب ما ذكرت صحيفة THE INDEPENDENT البريطانية-.
في البداية، استغرب نزلاء الفندق طعم المياه التي كانت تنزل من الصنبور سوداء، ثم ترجع للونها الطبيعي مرة أخرى.
ولكن عندما اشتكت إحدى النزلاء صعد عامل الصيانة إلى سطح الفندق لتفقد الخزان، حيث فوجئ بأمر شنيع وهو وجود جثة شابة، مستقرة في قاع الخزان، والتي تم التعرف عليها لتكون جثة الطالبة الكندية، إليسا لام، التي اختفت منذ ثلاثة أسابيع، وفقًا للصحيفة.
وأضافت الصحيفة، أن "إليسا" كانت قد شوهدت للمرة الأخيرة، تتصرف بغرابة على لقطات من كاميرات المراقبة؛ في مصعد في 31 يناير، في كليب يظهرها تضغط على أزرار لعدة طوابق بطريقة مستمرة.
وعلى الرغم؛ من عدم التوصل لقاتل "إليسا"، إلا أنها لم تكن الجريمة الأولى في فندق "سيسل"، حيث أكدت الصحيفة؛ أنه قد شاهد أكثر من جريمة منذ افتتاحه، حيث إن امرأة قفزت من شرفة الفندق في الستينات.
وتابعت، أن الفندق معروف بأنه سيء السمعة، لاستضافته العديد من محترفي القتل والمجرمين، وذلك لتراجع أسعار الغرف به.
نصيحة من اخوكم محدش ينام هناك
ولكن عندما اشتكت إحدى النزلاء صعد عامل الصيانة إلى سطح الفندق لتفقد الخزان، حيث فوجئ بأمر شنيع وهو وجود جثة شابة، مستقرة في قاع الخزان، والتي تم التعرف عليها لتكون جثة الطالبة الكندية، إليسا لام، التي اختفت منذ ثلاثة أسابيع، وفقًا للصحيفة.
وأضافت الصحيفة، أن "إليسا" كانت قد شوهدت للمرة الأخيرة، تتصرف بغرابة على لقطات من كاميرات المراقبة؛ في مصعد في 31 يناير، في كليب يظهرها تضغط على أزرار لعدة طوابق بطريقة مستمرة.
وعلى الرغم؛ من عدم التوصل لقاتل "إليسا"، إلا أنها لم تكن الجريمة الأولى في فندق "سيسل"، حيث أكدت الصحيفة؛ أنه قد شاهد أكثر من جريمة منذ افتتاحه، حيث إن امرأة قفزت من شرفة الفندق في الستينات.
وتابعت، أن الفندق معروف بأنه سيء السمعة، لاستضافته العديد من محترفي القتل والمجرمين، وذلك لتراجع أسعار الغرف به.
نصيحة من اخوكم محدش ينام هناك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق