أهلا و سهلا بكم في ثقافات ذهبية ..
الآن سنتحدث عن أغرب حالة دراسية حيث ما حدث لها غريب بالفعل ..
اليكم التفاصيل ::
فتاة تدرس في الجامعة وكان عندها امتحان فتوجهت لقاعة الامتحانات وجلست في مقعدها واستلمت ورقة الامتحان، ولكن معلمتها لاحظت ان الفتاة لم تكتب حرفا واحدا في الورقة رغم مرور أكثر من نصف الوقت المخصص للامتحان، فظلت المعلمة تراقب الفتاة باستغراب لأنها لم تكتب حرفا، وفجأة وعند اقتراب انتهاء وقت الامتحان بدأت الفتاة بالكتابة والإجابة على جميع الأسئلة بشكل سريع ودون تردد، ما أثار دهشة واستغراب المعلمة كثيرا، وظلت تراقبها اكثر ظنا منها ان الفتاة قد تستخدم وسيلة للغش في الامتحان ولكنها لم تلاحظ اي محاولة من الفتاة للغش، وعند انتهاء الامتحان، توجهت المعلمة للفتاة وسألتها عن سبب عدم كتابتها شيء في البداية ثم سارعت بالإجابة على جميع الأسئلة فجأة وبشكل سريع، فأجابتها الفتاة بأنها كانت طول الليل بجانب والدتها المريضة ترعاها وتعتني بها ولم تذاكر للامتحان بسبب انشغالها بوالدتها، وعندما جاءت ورقة الامتحان ظلت ترجو الله وتدعوه بأن يساعدها لأنها لم تستعد للامتحان وبقيت بجانب والدتها المريضة، فاستجاب لها الله سبحانه وتعالى وكافأها على برها بوالدتها، وشعرت وكأن الكتاب مفتوح أمامها والأجوبة على جميع الأسئلة مرت من أمام عينيها ما جعلها تسارع بالإجابة بكل سهولة ويسر ولم تجد أي صعوبة في أي سؤال ...... سبحان الله
في النهاية ما رئيكم ؟؟
أترك تعليق لنــــا من فضلك ...
الآن سنتحدث عن أغرب حالة دراسية حيث ما حدث لها غريب بالفعل ..
اليكم التفاصيل ::
فتاة تدرس في الجامعة وكان عندها امتحان فتوجهت لقاعة الامتحانات وجلست في مقعدها واستلمت ورقة الامتحان، ولكن معلمتها لاحظت ان الفتاة لم تكتب حرفا واحدا في الورقة رغم مرور أكثر من نصف الوقت المخصص للامتحان، فظلت المعلمة تراقب الفتاة باستغراب لأنها لم تكتب حرفا، وفجأة وعند اقتراب انتهاء وقت الامتحان بدأت الفتاة بالكتابة والإجابة على جميع الأسئلة بشكل سريع ودون تردد، ما أثار دهشة واستغراب المعلمة كثيرا، وظلت تراقبها اكثر ظنا منها ان الفتاة قد تستخدم وسيلة للغش في الامتحان ولكنها لم تلاحظ اي محاولة من الفتاة للغش، وعند انتهاء الامتحان، توجهت المعلمة للفتاة وسألتها عن سبب عدم كتابتها شيء في البداية ثم سارعت بالإجابة على جميع الأسئلة فجأة وبشكل سريع، فأجابتها الفتاة بأنها كانت طول الليل بجانب والدتها المريضة ترعاها وتعتني بها ولم تذاكر للامتحان بسبب انشغالها بوالدتها، وعندما جاءت ورقة الامتحان ظلت ترجو الله وتدعوه بأن يساعدها لأنها لم تستعد للامتحان وبقيت بجانب والدتها المريضة، فاستجاب لها الله سبحانه وتعالى وكافأها على برها بوالدتها، وشعرت وكأن الكتاب مفتوح أمامها والأجوبة على جميع الأسئلة مرت من أمام عينيها ما جعلها تسارع بالإجابة بكل سهولة ويسر ولم تجد أي صعوبة في أي سؤال ...... سبحان الله
في النهاية ما رئيكم ؟؟
أترك تعليق لنــــا من فضلك ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق