الجمعة، 21 مارس 2014

عمالقة الارض اين اختفوا

فى البداية ظنوا انها قدم للانسان الاول اللذى سار على الارض ولكن بعد الدراسة تبين ان هناك امر اخر يؤكد ان هناك عمالقة سارت يوما ما على الارض واننا من نسلها
يعثر علماء الآثار، بين فترة وأخرى، على آثار العمالقة في مناطق مختلفة من العالم. هذه المرة عثروا على آثار قدم إنسان عملاق في أفريقيا طولها 120  سم؛ ويبدو أن لدى العلماء حجج تؤكد وجود بشر عمالقة عاشوا على كوكبنا، لكنهم لا يكشفون عنها.
تؤكد المصادر القديمة، أن أول الأجناس البشرية التي سكنت كوكب الأرض قبل ملايين السنين كانوا عمالقة يصل طولهم إلى 50 مترا. ويردّ المشككون على ذلك بقولهم إنه لو عاش العمالقة في غابر الدهر فعلا، لما اختفوا دون أن يتركوا أثرا يشير إلى وجودهم، وبما أن الآثار التي عثر عليها قليلة جدا، لذا يمكن اعتبار نظريات وجودهم محض أساطير.
من جانبهم، يقول علماء الآثار إن هذا الأثر يعود إلى حوالي 200 مليون سنة، أي إلى عصر الديناصورات، حيث شهدت المنطقة نشاطا تكتونيا عاليا، تسبب في تغيّر وضع الطبقات الصخرية من أفقية إلى عمودية.
ويقول بعض مناصري نظرية وجود العمالقة، إن الأثر حافظ على شكله لأن العملاق ترك الأثر على صخور منصهرة قبل أن تتجمد، في حين يقول المشككون إن الأثر عبارة عن حفرة في الصخر أراد حفّارها نحت ما يشبه قدم الإنسان.
في عام 1988 التقط «جريجور سبيري» صورة لأصبع طوله 38 سم، ولكن لم يأخذ علماء الآثار الموضوع مأخذ الجد. ويؤكد العالم مايكل تيلينجر، أن هذا الاكتشاف سيكون حجة قوية تصبّ في صالح النظرية القائلة بوجود العمالقة قديما.

الخميس، 20 مارس 2014

بعد 4 سنوات من الالم تكتشف ثعبان فى جسمها

ما زالت الحياة تبهرنا يوما بعد يوم باشياء لا يمكن الحديث عنها الا فى افظع احلامنا ولم يكن يمكن رؤيتها الا فى افلام الرعب ومن تلك الاشياء تلك القصة الحقيقية التى حدثت لاحدى النساء

باتريسيا امرأة أميركية بالغة من العمر ستة
وثلاثين عاماً إستيقظت من نومها على إثر ألم معوي لا يطاق لكنها مع ذلك طمأنت نفسها قائلة لابد أنه عارض عابر وسوف يزول وقد ظنت و زوجها أن السبب قد يكون شيئاً أكلته الليلة الماضية حيث كانا قد تناولا العشاء في مطعم ياباني، تناولت فيه طبقاً يحوي سمكاً نيئاً . لطالما كرهه زوجها ديفد البالغ من العمر أربعين عاماً وحذرها من أكله .
إلا أن الآلام تطورت نحو الأسوأ حتى لم يعد بامكانها احتمالها ، فكان أن أسرع بها زوجها إلى أقرب مستشفى في نيويورك حيث أدخلت قسم الطوارىء على الفور وهي تئن وتبكي من الألم .
في المستشفى احتار الأطباء وأربكتهم العوارض التي ألمت بمريضتهم ، خاصةأنها أخذت تتقيأ بقسوة بالغة بعدما انتابتها حالة من الهزات العنيفة .
الدكتور ( داميان بيريز ) كان واحداً من الأطباء الذين تواجدوا في غرفةالطوارىء أذهله أمر المريضة إلى أبعد الحدود وخاصة بعد أن خلعوا عنها ثيابها ولاحظوا أن ثمة شيئا يتحرك تحت الجلد في معدتها … الخطوة التالية كانت بأخذ صور أشعة لباتريسيا ، لكن الأطباء لم يصدقوا ما رأوه في الصور…!
وقبل أن يتمكنوا من مناقشة الخطوة التالية التي سيتخذونها
توقف قلب باتريسيا عن النبض ولم يكن لديهم الوقت لنقلها إلى غرفة العمليات فأجبروا على اجراء عملية لها فوراً فشقوا لها بطنها ليقع نظرهم على أغرب منظر رأوه في حياتهم … !
و صعق الجميع وأخذوا ينظرون إلى بعضهم بعضاً في ذهول تام غير مصدقين مايرونه أمامهم كانت أفعى بطول 1.83 متر تقبع داخل معدة باتريسيا .
>>> يقول الدكتور ( داميان بيريز ) في ذلك : ” كان شيئا بداوكأنه من أحد مشاهد فيلم رعب ، كانت الأفعى بيضاء اللون مخططة بدوائر غامقة كان فمها كبيراً وحين نظرت إلينا كشرت عن أنيابها وأصدرت صوتا يشبه صوت إبريق البخار ، أعتقد أن الأفعى كانت بحال غضب لأننا كنا نخرجها من مربضها السري ، إحدى الممرضات تملكها الخوف بينما وقفت أخرى وأخذت تصرخ ”
* بإعتقاد الدكتور داميان أن الأفعى كانت تعيش في مصران باتريسيا الغليظ وتتغذى من الطعام الذي يمر من خلال جهازها ، وتنمو تدريجياً أكبر فأكبر .
* لكن كيف وصلت إلى هناك؟ ( لا فكرة لدينا ولا لدى باتريسيا )على حسب قول الدكتور داميان .
وتجدر الإشارة هنا أنه بعدما أزال الجراحون الأفعى من معدة باتريسيا ، أخذت تتعافى ببطء .
* ويقول الباحثون أن باتريسيا قد تكون ابتلعت بويضة أفعى حين شربت من مياه النهر أثناء رحلة تخييم .
وباتريسيا روجر ليست الضحية الأولى لهذاء البلاء البشع.
اعتقد ان تلك القصة الحقيقية تجعل الانسان يفكر عشرات المرات قبل ان ينزل اى نبع ماء او جدول بدون معرفة جيدة بهذا المكان وايضا يجب ان يعرف جيدا مصدر كل نقطة ماء يشربها فقد تؤدى به فى النهاية الى المهالك ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم

الاثنين، 17 مارس 2014

الكلمة وقوتها قصة مع قاضى ماهر


ادعت امراة مرة تلو الأخرى ان جارها لص وفى النهاية تم توقيف جارها الشاب وبعد مضى ايام اثبتت براءته وطلق سراحه وفى الوقت نفسه ارسلت المرأة الى المحكمة 
فقالت المرأة للقاضى ان الكلمات لا تؤذى احدا 
فرد عليها القاضى : هكذا اذن !
وتابع قائلا حينما تعودين الى البيت اليوم اكتبى فى ورقة كل شئ سيئ والصفات التى لا عجبك بالشاب والتى قولتيها ,ثم مزقى الورقة وارميها على طول الطريق وتعالى فى الغد لتسمعى الحكم
وبالفعل نفذت المرأة تعليمات القاضى 
ﻓﻲ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻟﺘﺎﻟﻲ.
ﻗﺎﻝ ﻟﻬﺎ القاضى :  ﺳﻴﺘﻢ ﺍﻟﻌﻔﻮ ﻋﻨﻚ، ﺇﺫﺍ ﺍﺳﺘﻄﻌﺖ ﺟﻤﻊ ﻗﺼﺎﺻﺎﺕ ﺍﻟﻮﺭﻗﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻛﺘﺒﺘﻬﺎ
ﺑﺎﻷﻣﺲ، ﻭﺇﻻ ﺳﻴﺤﻜﻢ ﻋﻠﻴﻚ ﺑﺎﻟﺴﺠﻦ ﻟﻤﺪﺓ ﻋﺎﻡ.
ﺃﺟﺎﺑﺖ ﺍﻟﻤﺮﺃﺓ  ﻟﻜﻦ ﻫﺬﺍ ﻣﺴﺘﺤﻴﻞ! ﻓﻘﺪ ﺃﺧﺬﺗﻬﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﺑﻌﻴﺪﺍ.

ﻓﺮﺩ ﺍﻟﻘﺎﺿﻲ  : ﺑﺎﻟﺘﺄﻛﻴﺪ.. ! ﺗﻤﺎﻣﺎ ﻣﺜﻞ ﺍﻟﻤﻼﺣﻈﻪ ﺍﻟﺒﺴﻴﻄﻪ ﺍﻟﺘﻲ ﺣﻤﻠﺘﻬﺎ ﺍﻟﺮﻳﺢ ﻭﺩﻣﺮﺕ ﺳﻤﻌﺔ ﺍﻟﺮﺟﻞ؛ ﺍﻟﺘﻲ ﻻ ﻳﻤﻜﻦ ﺇﺻﻼﺡ
ﺍﻟﻀﺮﺭ ﺍﻟﻨﺎﺗﺞ ﻋﻨﻬﺎ.  ﻭﻋﻠﻴﻪ ﺃﺻﺪﺭ ﺣﻜﻤﻪ ﺑﺴﺠﻦ ﺍﻟﻤﺮﺃﻩ 
ﺍﻟﻌﺒﺮﺓ ﻣﻦ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻘﺼﺔ ..
ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺮﺀ ﺃﻥ ﻳﺪﺭﻙ ﻗﻮﺓ ﺍﻟﻜﻠﻤﺔ ﺍﻟﺘﻰ ﻳﻘﻮﻟﻬﺎ
ﻭﻣﺪﻯ ﺗﺄﺛﻴﺮﻫﺎ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺧﺮﻳﻦ .. ﻓﺎﻟﻜﻠﻤﺎﺕ
ﻛﺎﻟﺮﺻﺎﺹ ﻻ ﻧﺴﺘﻄﻴﻊ ﺇﻳﻘﺎﻓﻪ ﺃﻭ ﺗﺤﻮﻳﻞ
ﻣﺴﺎﺭﻩ ﺇﺫﺍ ﺗﻢ ﺇﻃﻼﻗﻪ .





الأحد، 16 مارس 2014

قصة رجل خدم سنين وطرد من عمله ولكن .!

التحق شاب امريكى يدعى " والاس جونسون " بالعمل فى ورشه كبيره لنشر الاخشاب وقضى الشاب فى هذه الورشه احلى سنوات عمره حيث كان شابا قويا قادرا على الاعمال الخشنه الصعبه وحين بلغ سن الاربعين وكان فى كمال قوته

واصبح ذا شأن فى الورشه التى خدمها لسنوات طويله فوجىء برئيسه فى العمل يبلغه انه مطرود من الورشه وعليه ان يغادرها نهائيا بلا عوده !


فى تلك اللحظه خرج الشاب الى الشارع بلا هدف ، وبلا امل وتتابعت فى ذهنه صور الجهد الضائع الذى بذله على مدى سنوات عمره كله ، فأحس بالاسف الشديد وأصابه الاحباط واليأس العميق، واحس كما قال: وكأن الارض قد ابتلعته فغاص فى اعماقها المظلمه المخيفه ..
لقد اغلق فى وجهه باب الرزق الوحيد ، وكانت قمه الاحباط لديه هى علمه انه وزوجته لا يملكان مصدرا للرزق غير اجره البسيط من ورشة الاخشاب ، ولم يكن يدري ماذا يفعل!!
وذهب الى البيت وابلغ زوجته بما حدث
فقالت له زوجته ماذا نفعل؟
فقال: سأرهن البيت الصغير الذي نعيش فيه وسأعمل فى مهنة البناء ..
وبالفعل كان المشروع الاول له هو بناء منزلين صغيرين بذل فيهما جهده ، ثم توالت المشاريع الصغيره وكثرت واصبح متخصصاً فى بناء المنازل الصغيره ، وفى خلال خمسة اعوام من الجهد المتواصل

اصبح مليونيراً مشهورا إنه " والاس جونسون " الرجل الذى بنى سلسله فنادق ( هوليدي إن ) انشأ عدداً لا يحصى من الفنادق وبيوت الاستشفاء حول العالم " .

_ يقول هذا الرجل فى مذكراته الشخصيه ؛ لو علمت الآن أين يقيم رئيس العمل الذى طردني ، لتقدمت إليه بالشكر العميق لأجل ما صنعه لي ، فَ عندما حدث هذا الموقف الصعب تألمت جدا " ولم افهم لماذا سمح الله بذلك ، اما الآن فقد فهمت ان الله شاء ان يغلق فى وجهى باباً " ليفتح امامى طريقا " أفضل لى ولأسرتى !!
دوماً لا تظن أن أي فشل يمر بحياتك هو نهاية لك .. فقط فكر جيداً
وتعامل مع معطيات حياتك وابدأ من جديد بعد كل موقف
فالحياة لا تستحق أن نموت حزناً عليها لأنه بإستطاعتنا أن
نكون أفضل !!





المتواجدين الان